خلود للنساء فقط
السلام عليكم عزيزتى الزائرة اتمنى لكى وقت ممتع معنا

فى منتديات خلود النسائية

قراصنة يحاكمون =اليوم السابع=ردا على --محاكمة النبى -- 78161.imgcache
خلود للنساء فقط
السلام عليكم عزيزتى الزائرة اتمنى لكى وقت ممتع معنا

فى منتديات خلود النسائية

قراصنة يحاكمون =اليوم السابع=ردا على --محاكمة النبى -- 78161.imgcache
خلود للنساء فقط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

خلود للنساء فقط


 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 قراصنة يحاكمون =اليوم السابع=ردا على --محاكمة النبى --

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
غفرانك ربى
مشرفه المنتدى الاسلامى
مشرفه المنتدى الاسلامى
غفرانك ربى


الجنس الجنس : انثى عدد المساهمات : 2905
نقاط : 6908
نقاط التميز : 54
تاريخ التسجيل : 03/11/2009
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : اللهم اعنى على ذكره وشكره وحسن عبادته
المزاج المزاج : الحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات
اوسمه العضوة اوسمه العضوة : قراصنة يحاكمون =اليوم السابع=ردا على --محاكمة النبى -- 1510
قراصنة يحاكمون =اليوم السابع=ردا على --محاكمة النبى -- 9oooyt10

قراصنة يحاكمون =اليوم السابع=ردا على --محاكمة النبى -- Empty
مُساهمةموضوع: قراصنة يحاكمون =اليوم السابع=ردا على --محاكمة النبى --   قراصنة يحاكمون =اليوم السابع=ردا على --محاكمة النبى -- Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 03, 2010 8:02 am






قراصنة يحاكمون "اليوم السابع" ردا على "محاكمة النبي"
الكاتب administrator
القاهرة- تقدمت إدارة جريدة إلكترونية وورقية مصرية ببلاغ رسمي إلي وزير الداخلية المصري أمس الأحد 1/8/2010 لملاحقة قراصنة إنترنت قاموا بالسطو علي موقع الصحيفة علي الانترنت لعدة ساعات وعطلوه ووضعوا بيانا يدين الصحيفة لنيتها نشر كتاب لمؤلف مغمور يسئ لرسول الله صلي الله عليه وسلم .

وكانت جريدة "اليوم السابع" قد نوهت في عددها الثلاثاء الماضي عن قيامها بنشر رواية للكاتب أنيس الدغيدي تحت عنوان "محاكمة النبي" رأى البعض أنها تتضمن هجوما وتطاولا على النبي صلى الله عليه وسلم، وهو ما دفع الجريدة لبث بيان على موقعها على الإنترنت يفيد تراجعها عن نشر تلك الرواية

. وقال خالد صلاح رئيس تحرير صحيفة (اليوم السابع) الخاصة في تصريحات صحفية أن موقع صحيفته تعرض أمس الأحد لقرصنة من مجموعة متطرفة مجهولة الهوية حتى الآن، قامت بالسطو الإلكتروني على الموقع لمدة 15 دقيقة، ثم استطاعت إدارة الموقع إنهاء مهزلة القرصنة، وتحريره وتم حجبه لمدة ساعتين، حتى يتم تأمين الموقع وأقسامه، وعاد الموقع كما كان .
وكان "الهاكرز" الذين سطوا علي موقع الصحيفة قد نشروا بيانا علي الموقع يقول : "نظرا لتطاول موقع اليوم السابع علي رسول الله صلي الله عليه وسلم وعلي الصحابة وعلي آل البيت وزوجات الرسول والتشكيك في كتب الإسلام كصحيح البخاري وخصوصا كتاب الفاجر أنيس الدغيدي وتطاوله علي الرسول بألفاظ بذيئة ... فقد تم بحمد الله قرصنة الموقع.. " .

وجاءت هذه القرصنة برغم إصدار مجلس إدارة وتحرير "اليوم السابع" قرار بعدم نشر رواية الكاتب أنيس الدغيدى حول النبي محمد صلى الله عليه وسلم قبل موافقة مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر على الرواية، ونزول الكاتب على رغبة الملايين من المسلمين بتغيير اسم الرواية إلى عنوان آخر يتناسب مع المشاعر الإسلامية " .

وقالت إنها "لا تقبل أن يرتبط اسمها بعمل يظن الناس أنه محل شبهات، ولا يقبل مجلس إدارة وتحرير اليوم السابع أن يكون النشر على هذا النحو جارحاً للمشاعر، خاصة مع استمرار عنوان الرواية بنفس الاسم.. ومن هنا فإننا نوقف نشرها لحين موافقة مجمع البحوث الإسلامية وتأكيد المعاني النبيلة التي تستهدفها الرواية، ولحين قيام الكاتب بتغيير الاسم".

تضامن واستنكار

واستنكرت إدارة الجريدة – في بيان لها – "الهجمة الغاشمة، التي قام بها مجموعة من المتطرفين، الذين جهلوا لغة الحوار، وتبادل الأفكار"، وأكدت "احترامها الكامل للمقدسات الدينية، والأنبياء والرسل " ، فيما تضامن عدد كبير من الصحف الخاصة والفضائيات والدعاة مع الصحيفة ضد هذه القرصنة

وقال الداعية المصري الدكتور صفوت حجازي في حلقة مساء الأحد من برنامج "فضفضة" على فضائية "الناس"، إن جريدة اليوم السابع نشرت إعلان عن رواية لأنيس الدغيدى بعنوان "محاكمة النبي" صلى الله عليه وسلم، وحملت عناوين صاخبة جدا، وهو ما أدى إلى ثورة على الجريدة وأصحابها وأن بعض المشايخ تكلموا في الأمر ، وبعض الناس أرسلوا اعتراضات شديدة، فما كان من الجريدة إلا أن تقدمت باعتذار عن تقديم الرواية إلا بعد عرضها على مجمع البحوث الإسلامية ، مؤكدا أن "معظم المحررين بالجريدة مسلمون ويحبون النبى صلى الله عليه وسلم، وليس من المعقول أن يقبلوا الإساءة للنبي"


صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم *)( *)(

.

قصة الرواية المثيرة للجدل

وتدور قصة الرواية – بحسب خالد صلاح رئيس تحرير الصحيفة - حول خبر ينشر في الصحف عن محامى دنماركى يرفع دعوى قضائية في الدنمارك يطالب فيها بطرد المسلمين من الدنمارك، بتهمة أنهم إرهابيون وأن الدين الإسلامي هو دين إرهاب، فيقوم محامى مصري اسمه مؤمن أبو الفوارس، و هو اسم تخيلي بالتوجه إلى الدنمارك عندما يعلم أن هناك دعوى قضائية بذلك المضمون، ويجمع كتب كثيرة ويشاور علماء دين كثيرين حتى يتصدى لهذا المحامى الدنماركى، ويقوم في ساحة محكمة أوروبية كبيرة للدفاع عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أمام تلك الافتراءات.

ويتخيل مؤلف القصة حوارا يهاجم فيه هذا المحامى الدنماركى بافتراءاته الكاذبة عن الرسول، ثم يرد عليه المحامى المصري بالحجة والبينة والتاريخ والمنطق والفكر، ولكن بلغة عصرية فيها نقد سهل يمكن للشباب مطالعته، مع وضع عناوين فرعية صارخة مثل : "لماذا يجاهد النبي أعداءه بالسيف قتلا وسبيا؟" و"لماذا لم يتزوج أحد من أمته من نسائه بعد مماته؟ وغيرها من العناوين الصادمة التي كان في مقدمة المهاجمين لها الداعية الإسلامي أبو إسحق الحويني.

ويتعرض مؤلف الكتاب الذي أثار الضجة (أنيس الدغيدي) في كتبه عادة للزعماء والرؤساء والسياسيين وبين كتبه المثيرة للجدل (فضائح الزعيم) و(الحياة السرية لصدام حسين) و(تاريخ بوش السري الأسود) و(اعترافات جيهان السادات) و(أنجال الزعماء) و(بن لادن والذين معه) و(صدام لم يعدم) و(محاكمة مبارك) و(فساد آل سعود) و(هؤلاء قتلوا السادات) و(أيام أوباما السوداء) .

كما أنه أعلن في فبراير الماضي تفكيره في الترشح لرئاسة الجمهورية في مصر وتشكيل حزب يسمي (حزب الحرية الساداتي الديمقراطي).

ويتخذ الكاتب الروائي في حملته الانتخابية شعارا بدأ يوزعه عبر الهواتف المحمولة على أصدقائه يقول فيه (انتخبوا أنيس الدغيدي اللي مش ابن الرئيس) في إشارة إلى جمال مبارك نجل الرئيس مبارك المرشح لخلافة والده



*)( *)(
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قراصنة يحاكمون =اليوم السابع=ردا على --محاكمة النبى --
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
خلود للنساء فقط :: .·´¯`·-> قسم الدفاع عن رسولنا الكريم-
انتقل الى: