خلود للنساء فقط
السلام عليكم عزيزتى الزائرة اتمنى لكى وقت ممتع معنا

فى منتديات خلود النسائية

دعوه الى كل المسلمين 78161.imgcache
خلود للنساء فقط
السلام عليكم عزيزتى الزائرة اتمنى لكى وقت ممتع معنا

فى منتديات خلود النسائية

دعوه الى كل المسلمين 78161.imgcache
خلود للنساء فقط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

خلود للنساء فقط


 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 دعوه الى كل المسلمين

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
·-> ام خلود <-·
المدير العام
·-> ام خلود <-·


الجنس الجنس : انثى عدد المساهمات : 2277
نقاط : 4551
نقاط التميز : 18
تاريخ التسجيل : 14/07/2009
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : اختكم فى الله
المزاج المزاج : الحمد لله على كل حال
اوسمه العضوة اوسمه العضوة : احبكم اخواتى فى الله


دعوه الى كل المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: دعوه الى كل المسلمين   دعوه الى كل المسلمين Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 10, 2009 8:31 pm

هيا نساعد ولو بلقليل لنخفف جراحات امتنا

أنا شاهدت مشاركة أحد الأصدقاء عن مقاطعة الدنمارك فأردت أن أوضح أن المقاطعة لكل الدول التي تحارب الإسلام وهي الولايات المتحدة ، إسرائيل ، إنجلترا ، الدنمارك.
وهي شرعية بنص فتاوى العلماء كالتالي:
فتوى الدكتور يوسف القرضاوى
الجهاد اليوم فريضة للذين اغتصبوا أرضنا المقدسة ، مما ثبت بالكتاب والسنة وإجماع الأمة أن الجهاد لتحرير أرض الإسلام ممن يغزوها ويحتلها من أعداء الإسلام واجب محتم وفريضة مقدسة على أهل البلاد المغزوة أولاً ، ثم على المسلمين من حولهم إذا عجزوا عن مقاومتهم حتى يشمل المسلمين كافة.
فكيف إذا كانت هذه الأرض الإسلامية المغزوة هي القبلة الأولى للمسلمين ، وأرض الإسراء والمعراج ، وبلد المسجد الأقصى الذي بارك الله حوله ؟
وكيف إذا كان غزاتها هم أشد الناس عداوة للذين آمنوا ؟
وكيف إذا كانت تساندها أقوى دول الأرض اليوم ، وهي الولايات المتحدة الأميركية ، كما يساندها اليهود في أنحاء العالم ؟
إن الجهاد اليوم لهؤلاء الذين اغتصبوا أرضنا المقدسة ، وشردوا أهلها من ديارهم ، وسفكوا الدماء ، وانتهكوا الحرمات ، ودمروا البيوت ، وأحرقوا المزارع ، وعاثوا في الأرض فساداً ، هذا الجهاد هو فريضة الفرائض ، وأول الواجبات على الأمة المسلمة في المشرق والمغرب.
فالمسلمون يسعى بذمتهم أدناهم ، وهم يد على من سواهم ، وهم أمة واحدة ، جمعتهم وحدة العقيدة ، ووحدة الشريعة ، ووحدة القبلة ، ووحدة الآلام والآمال.
كما قال تعالى (إن هذه أمتكم أمة واحدة) الأنبياء ، (إنما المؤمنون أخوة) الحجرات.
وفي الحديث الشريف "المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ولا يخذله" رواه مسلم.
وها نحن نرى اليوم إخواننا وأبناءنا في القدس الشريف ، وفي أرض فلسطين المباركة ، يبذلون الدماء بسخاء ، ويقدمون الأرواح بأنفس طيبة ، ولا يبالون بما أصابهم في سبيل الله ، فعلينا نحن المسلمين في كل مكان أن نعاونهم بكل ما نستطيع من قوة (وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر) الأنفال ، (وتعاونوا على البر والتقوى) المائدة.
ومن وسائل هذه المعاونة مقاطعة بضائع العدو مقاطعة تامة ، فإن كل ريال أو درهم أو قرش أو فلس نشتري به سلعهم يتحول في النهاية إلى رصاصة تطلق في صدور إخواننا وأبنائنا في فلسطين.
لهذا واجب علينا ألا نعينهم على إخواننا بشراء بضائعهم ، لأنها إعانة على الإثم والعدوان.
فالشراء منهم يقويهم ، وواجبنا أن نعمل على إضعافهم ما استطعنا ، كما علينا أن نقوي إخواننا المرابطين في الأرض المقدسة ما استطعنا، فإن لم نستطع أن نقويهم ، فالواجب علينا إضعاف عدوهم.
فإذا كان إضعافهم لا يتم إلا بالمقاطعة ، فما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب.
آن الأوان لأمتنا الإسلامية أن تقول "لا لأمريكا" والبضائع الأمريكية مثل البضائع الإسرائيلية في حرمة شرائها والترويج لها.
فأميركا اليوم هي إسرائيل الثانية ، ولولا التأييد المطلق ، والانحياز الكامل للكيان الصهيوني الغاصب ما استمرت إسرائيل تمارس عدوانها على أهل المنطقة، ولكنها تصول وتعربد ما شاءت بالمال الأميركي، والسلام الأميركي، والفيتو الأميركي.
وأميركا تفعل ذلك منذ عقود من السنين ، ولم تر أي أثر لموقفها هذا ، ولا أي عقوبة من العالم الإسلامي احتجاجاً على مواقفها المتحيزة الجائرة.
وقد آن الأوان لأمتنا الإسلامية أن تقول "لا لأمريكا" ولشركاتها ولبضائعها التي غزت أسواقنا ، حتى أصبحنا نأكل ونشرب ونلبس ونركب ما تصنع أميركا. ولقد قال علي رضي الله عنه "ثلاثة عدوك: عدوك ، وصديق عدوك ، وعدو صديقك".
وأميركا اليوم أكثر من صديق لعدونا ، إنها وصلت مرحلة الفناء في إسرائيل.
إن الأمة الإسلامية تبلغ اليوم ملياراً وثلث المليار من المسلمين في أنحاء العالم يستطيعون أن يوجعوا أميركا وشركاتها بمقاطعتها. وهذا ما يفرضه عليهم دينهم وشرع ربهم.
فكل مسلم اشترى من البضائع الإسرائيلية والأميركية ما يجد بديلاً له من دول أخرى، فقد ارتكب حراماً، واقترف إثماً مبيناً، وباء بالوزر عند الله ، والخزي عند الناس.
وأما الأخوة المسلمون الذين يعيشون داخل إسرائيل، أو داخل أميركا ، فهم مضطرون للتعامل معهم، وشراء سلعهم ومنتجاتهم، ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها. والضرورات لها أحكامها.
ولكنها تقدر بقدرها ، وقد قال تعالى (فاتقوا الله ما استطعتم) التغابن. وقال رسوله الكريم "إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم" متفق عليه.
المقاطعة سلاح فعّال .. على المسلمين في داخل الولايات المتحدة أن يتعاملوا مع الشركات الأقل عداء للمسلمين، والأقل تعصباً وممالأة للصهيونية، وأن يقاطعوا ما أمكنهم الشركات المتحيزة للصهيونية.
كما يجب على العرب والمسلمين حيثما كانوا أن يقاطعوا كل الشركات المنحازة للصهاينة، والمساندة لإسرائيل، من أي بلد كانت، مثل (ماركس آند سبنسر)، ومن كان على شاكلته في تأييد الصهيونية، ومؤازرة دولتها (إسرائيل). إن المقاطعة سلاح فعال من أسلحة الحرب قديماً وحديثاً، وقد استخدمه المشركون في العهد المكي في محاربة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، فآذاهم إيذاء بليغاً، حتى أكلوا أوراق الشجر. كما استخدمه بعض الصحابة في محاربة المشركين في العهد المدني، كما روت كتب السيرة.
لما أسلم ثمامة بن أثال الحنفي رضي الله عنه، ثم خرج معتمراً، فلما قدم مكة، قالوا: أصبوت يا ثمامة؟ فقال: لا، ولكني اتبعت خير الدين، دين محمد، ولا والله لا تصل إليكم حبة من اليمامة حتى يأذن فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم. ثم خرج إلى اليمامة، فمنعهم أن يحملوا إلى مكة شيئاً. فكتبوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنك تأمر بصلة الرحم، وإن قد قطعت أرحامنا، وقد قتلت الآباء بالسيف، والأبناء بالجوع، فكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم إليه أن يخلي بينهم وبين الحمل. وفي العصر الحديث رأينا الشعوب تستخدم سلاح المقاطعة في معاركها للتحرر من الاستعمار.
ولعل أبرز من فعل ذلك المهاتما غاندي في دعوته الشعب الهندي الكبير لمقاطعة بضائع الإنجليز، وقد كان لذلك أثره البليغ في حرب التحرير.
والمقاطعة سلاح في أيدي الشعوب والجماهير وحدها، ولا تستطيع الحكومات أن تفرض على الناس أن يشتروا بضاعة من مصدر معين. فلنستخدم هذا السلاح لمقاومة أعداء ديننا وأمتنا، حتى يشعروا بأننا أحياء، وبأن هذه الأمة لم تمت ولن تمون بإذن الله. على أن في المقاطعة معاني أخرى غير المعنى الاقتصادي. إنها تربية للأمة من جديد على التحرر من العبودية لأذواق الآخرين الذين علموها إدمان أشياء لا تنفعها، بل كثيراً ما تضرها، وهي إعلان عن أخوة الإسلام، ووحدة أمته، وأننا لن نخون إخواننا الذين يقدمون الضحايا كل يوم، بالإسهام في إرباح أعدائهم. وهي لون من المقاومة السلبية، يضاف إلى رصيد المقاومة الإيجابية، التي يقوم بها الأخوة في أرض النبوات، أرض الرباط والجهاد.
وإذا كان كل يهودي في العالم يعتبر نفسه مجنداً لنصرة إسرائيل بكل ما يقدر عليه، فإن كل مسلم في أنحاء الأرض مجند لتحرير الأقصى، ومساعدة أهله بكل ما يمكنه من نفس ومال.
وأدناه مقاطعة بضائع الأعداء.
وقد قال تعالى (والذين كفروا بعضهم أولياء بعض إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير). وإذا كان شراء المستهلك البضائع اليهودية والأميركية حراماً وإثماً، فإن شراء التجار لها ليربحوا من ورائها، وأخذهم توكيلات شركاتها أشد حرمة وأعظم إثماً، وإن تخفّت تحت أسماء يعلمون أنها مزورة، وأنها إسرائيلية الصنع يقيناً.
إن الأمة الإسلامية في أنحاء الأرض مطالبة بأن تثبت وجودها، وغيرتها على مقدساتها، وبأن تعرف ما لها وما عليها، من صديقها ومن عدوها، ولا يجوز لها أن تستسلم للوهن واليأس، وتقبل السلام الجائر الذي تفرضه عليها الصهيونية المغتصبة.
يقول الله تعالى (فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم ولن يتركم أعمالكم) محمد.
وعلى أخواتنا وبناتنا من ربات البيوت دور كبير في هذه القضية لعله أهم من دور الرجل، لأن المرأة هي التي تشرف على طلبات البيت، وشراء ما يلزم له من السلع والأدوات، وهي الألصق بتوجيه البنين والبنات من الأطفال، وإشرابهم الروح الجهادية، وتوعيتهم بما يجب عليهم نحو أمتهم وقضاياها، وما يلزمهم نحو أعدائها وخصوصاً في مجال المقاطعة، وإذا وعي الأطفال ذلك التزموه بحماسة وقوة، وأصبحوا هم بعد ذلك الذين يوجهون الآباء والأمهات. وإني أدعو هنا كل المؤمنين بالله تعالى من المسيحيين ومن غيرهم، وكل المؤمنين بالقيم الأخلاقية، وكل الأحرار والشرفاء في العالم إلى أن يقفوا بجانبنا، وأن يساندوا الحق ضد الباطل، والعدل ضد الظلم، وأن ينتصروا للمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يسقط منهم كل يوم قتلى وجرحى في سبيل الله والدفاع عن حرماتهم ومقدساتهم. كما أهيب بالعمال في بلاد العرب والمسلمين وفي أنحاء الأرض، أن يناصروا الفلسطينيين في قضيتهم العادلة، ويغضبوا لهم، ويحتجوا على أصحاب القوة الغاشمة بما يقدرون عليه من تعطيل مصالحهم. وأخيراً أدعو الحكماء والعقلاء وأهل الخبرة في كل بلد، أن يكوّنوا اللجان التي تنظم المقاطعة، وتهيئ البدائل، وتتفادى السلبيات، وتستمر في توعية الجماهير، حتى تعلو كلمة الحق، ويزهق الباطل (إن الباطل كان زهوقا)، (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون، وستردون إلى عالم الغيب والشهادة، فينبئكم بما كنتم تعملون).
فتوى لمجموع من كبار العلماء
منهم (حمود بن عقيلاءالشعيبى)
بيان من أهل العلم في الحث على مقاطعة منتجات أعداء الإسلام كأمريكا وبريطانيا وغيرهما من دول الكفر المحاربة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
فقد حث الله سبحانه المسلمين على الجهاد بأموالهم في سبيل الله ، فقال تعالى ( وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل ا لله ) وقال تعالى ( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة ) ، وروى أحمد وأبو داود عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :جاهدوا المشركين بأموالكم وأيديكم وألسنتكم . وما ذلك إلا للأثر العظيم للمال على الجهاد . وكما أن بذل المال للمجاهدين جهاد فإن منعه عن الكفار إذا تقوّوا به في حربهم على المسلمين جهاد أيضاً ، بل هو آكد من الأول لأن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح ، وهذا النوع من الجهاد عمل به النبي صلى الله عليه وسلم كما في حصره لبني النضير وقطعه وتحريقه لنخيلهم ، وفعَله الصحابة رضي الله عنهم أيضاً بتقرير النبي صلى الله عليه وسلم كمنع ثمامة بن أثال رضي الله عنه الميرة عن كفار مكة ، والأمثلة كثيرة على هذا النوع من الجهاد .
وقد علم المسلمون في هذا الوقت مدى عداوة أمريكا وبريطانيا وغيرهما للإسلام وأهله ، وأنها أعلنت الحرب الصليبية علينا ، فقتلت قسماً كبيراً من المسلمين ، وظاهرت على قتل آخرين ، وشردت أقواماً ، وحاصرت آخرين ، مصداقاً لقوله تعالى ( ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ).
فإن احتج محتج بأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقاطع اليهود الذين كانوا في المدينة فالجواب أن يقال : إن النبي عليه الصلاة والسلام لم يقاطع اليهود في أول الأمر حين كانوا مسالمين لأنهم لم تظهر لهم نوايا ضد الإسلام والمسلمين ، فلما ظهرت لرسول الله صلى الله عليه وسلم نواياهم وخاف من شرهم وضررهم وقد نقضوا عهودهم قاطعهم وحاصر قراهم ، فقد حاصر بني النضير وقاطعهم وقطّع أشجارهم ونخيلهم , فكانت المحاصرة وإتلاف مزارعهم ونخيلهم التي هي عصب قوة اقتصادهم من أعظم وسائل الضغط عليهم وهزيمتهم وإجلائهم من المدينة , وكذلك فعل صلى الله عليه وسلم مع بني قريظة لما علم خيانتهم مع الأحزاب ، حاصرهم حصارا محكما حتى نزلوا على حكم الله ، فقتل مقاتلتهم وسبا نساءهم وذراريهم .
ثم إن قياس حالة الأمريكان واليهود والنصارى وشركاتهم في وقتنا الحاضر على يهود المدينة الذين هم قلة بالنسبة للمسلمين ، مع أنهم لم يعلنوا الحرب قياس فاسد ، لأن الأمريكان واليهود والنصارى وشركاتهم لا يفتأون يشنون الحروب على الشعوب المسلمة ، ويدعمون أعداء الإسلام في حروبهم ضد المجاهدين .
ومن المعلوم لدى الجميع أن قوام قوات أمريكا الصليبية وغيرها من دول الكفر يعتمد على اقتصادها ، ومتى ضعف اقتصادها ضعفت قوتها ، لذلك نحث جميع المسلمين على المقاطعة الشاملة لجميع المنتجات الأمريكية والبريطانية وغيرهما من دول الكفر المحاربة للمسلمين ، والبدائل عنها بحمد الله موجودة ، وفي هذا إسهام من المسلمين في جهاد أعداء الله وإضعاف لهذه الحملة الصليبية ومناصرة لإخوانهم المجاهدين ، بل هو متأكد في حق جميع المسلمين لإضعاف العدو الأول الذي سام المسلمين في كل مكان سوء العذاب ، فعلى المسلمين أن يبادروا في تجديد هذه الدعوة ، والتطبيق للمقاطعة الشاملة التي هزت الاقتصاد الأمريكي خلال العام الماضي بفضل الله ثم بفضل مقاطعة شريحة كبيرة من المسلمين لمنتجاتها ، ونكرر دعوتنا للمسلمين جميعاً بكل طبقاتهم وجنسياتهم أن يعملوا على مقاطعة هذا العدو الذي يتربص بالمسلمين الدوائر .
فتوى الشيخ سلمان بن فهد العوده
نجاح غير عادي أن يدرك حلفاء اليهود أن دعمهم للكيان الصهيوني يكلفهم الكثير "وأن صبر العرب والمسلمين إزاء انحيازهم المكشوف لليهود آخذ في النفاد .
ليلة الأربعاء 3 رمضان 1421هـ أعلنت إذاعة ( b b c) البريطانية أن شبكة مطاعم ( ماكدونالدز) تبرعت بريال من قيمة كل وجبة لمستشفيات الأطفال الفلسطينية "وذلك بسبب الخسائر التي منيت بها بعد الانتفاضة .
إن أبرز ميزة في هذه الأمة "في هذا الظرف "هي كثرتها العددية "وقلة فاعليتها "وحتى هذه يمكن استثمارها وتوظيفها في الأدوار السهلة "التي تحتاج إلى أعداد كبيرة "ولا تتطلب جهدا متميزا "ولا وقتا طويلا "وعملية الهجوم على المواقع اليهودية في الإنترنت وتدميرها نموذج لهذا الاستثمار .
كما أن المقاطعة للبضائع اليهودية والأمريكية هي نموذج آخر .
ففي صيف 1997م "وبعد حملة دامت أربعة أشهر قدمت شركة نايكي(nike) اعتذارا للمسلمين في العالم "وأوقفت مبيعات أحذية ظهر فيها ما يبدو أنه لفظ الجلالة "وتم سحبها من الأسواق .
كما أن الشركة وافقت على إعداد وتمويل دورات تدريبية لموظفيها حول آداب التعامل مع المسلمين "على أن يتم ذلك بالتشاور مع ممثلين للجالية الإسلامية في الولايات المتحدة . كما وعدت الشركة بإقامة ملاعب للأطفال المسلمين في عدة مدن أمريكية "وقد تم بناء أحد هذه الملاعب .
وفي أغسطس 1999م وبعد ضغط من عدة منظمات إسلامية ودول عربية أعلنت شركة برجر كنج ( BURGER KING ) إلغاءها لمشروع المطعم الذي قررت تدشينه في الضفة الغربية .
وقد قاد الحملة ضد الشركة منظمة ( A M J ) ( المسلمون الأمريكان للقدس) بالتعاون مع منظمة كير ( CAIR ) وطلبوا من الشركة إلغاء المطعم ؛ لأنه في أراض محتلة "فخضعت الشركة للضغوط الإسلامية لكنها لم توف بوعدها "فجددت المقاطعة لها مرة أخرى . وما زالت .
إن سلاح المقاطعة الاقتصادية من الأسلحة الفعالة "والمستخدمة منذ عصر حصار الشعب إلى العصر الحديث "حيث تتعاظم قيمة الاقتصاد .
ولذلك استماتت الولايات المتحدة في تدمير المقاطعة العربية والإسلامية للشركات والبضائع اليهودية "وللشركات المتعاملة مع اليهود .
وبالفعل "فقد تهتكت المقاطعة "وصارت أثرا بعد عين "ويبدو أنه من المستبعد حدوث مقاطعة رسمية شبيهة في ظل العولمة الاقتصادية التي تسعى إلى محو الحدود التجارية بين الدول "بما لا يسمح لأي دولة أن تتصرف وفق مصالحها الوطنية والقومية .
لكن الشيء الذي يمكن أن يحدث هو المقاطعة الشعبية حين ترتفع وتيرة الوعي لدى الشعوب المسلمة "بحيث يختار المشتري البضائع والسلع والشركات العربية والإسلامية "أو حتى أيّ بضاعة أخرى ليست أمريكية ولا إسرائيلية .
ولا أحد يستطيع أن يجبر المواطن العادي على شراء سلعة بعينها "أو التعاون مع شركة بعينها "أو عرض منتجات هذا المصنع أو ذاك .
وهذا ما فعله غاندي (1869-1948) بمقاومته السلبية "ومقاطعته للعادات والمنتجات الأوربية "وحمله الهنود على هذا الأسلوب رغم تخلفهم "وعدم وجود قرار يدعمهم .. حتى آتت تلك الجهود أكلها وأعلنت بريطانيا سحب آخر جندي إنجليزي من الهند سنة 1947م .
وإذا كان من السذاجة أن نتصور أن المقاطعة ستؤدي إلى انهيار الاقتصاد الأمريكي أو اليهودي "فإننا يمكن أن نجزم بأن أرباح الكثير من الشركات والمؤسسات ستتراجع قليلا أو كثيرا "وهذا سيحدوهم إلى إعادة النظر في مواقفهم "وسيضطرهم إلى البحث عن الأسباب ومعالجتها وفق مصالحهم المادية , لا سيما إذا علمنا أن أصحاب رؤس الأموال في هذه الدول لهم نفوذ سياسي قوي .
لقد ألحقت المقاطعة العربية بإسرائيل خسائر تقدر بـ 48 مليار دولار منذ قامت المقاطعة .
وبالأمس نشرت جريدة الحياة "(28 /شعبان /1421هـ ) في صفحتها الاقتصادية أن خسائر شركات التكنولوجيا اليهودية في الولايات المتحدة بلغت منذ بداية الانتفاضة المباركة عشرين مليار دولار "نعم أؤكد أن الرقم صحيح :عشرين مليار دولار .
نعم قد يكون هناك انخفاض عام في هذا القطاع "وقد تؤثر تجاذبات الانتخابات الرئاسية "لكن لا يمكن التهوين من أثر الانتفاضة بحال .
وأصدق إخواني القول : لقد كنت أداري ابتسامة ساخرة على شفتي وأنا أقرأ سؤالا ورد إلي من بعض الإخوة في مصر قبل أسابيع يتخوف فيه من أثار المقاطعة على المسلمين العاملين في تلك الشركات "وإمكانية فقدانهم أعمالهم .. وقد قلت في نفسي :
أبشر بطول سلامة يا مربع
ثم أردفت : يبدو أن الأخ الكريم أخذ الأمر بجدية كبيرة "وأنه مفرط في التفاؤل .
وما هي إلا أيام حتى أعلنت شركة سانسيبري أنها لا تساند اليهود "وأكدت مصادر إعلامية أن بعض هذه الشركات قد انخفضت مبيعاتها في مصر إلى 80 % "ونشر في بعض الصحف صرخة باسم الموظفين العاملين في تلك الشركات بأنهم سيواجهون التشريد بسبب هذه المقاطعة .
إن أمريكا تمارس سياسة المقاطعة "أو ما تسميه هي بالعقوبات الاقتصادية ضد شعوب بأكملها مما جعلها تعاني من الموت والدمار دون أن يستدر ذلك عطف الأمريكان أو شفقتهم "ولم تتحرك في ضمائرهم أية لوعة من أجل صور الأطفال الجياع البائسين .
وما بين عامي 1993- 1996م استخدمت الإدارة الأمريكية سلاح المقاطعة الاقتصادية ستين مرة ضد 35 بلداً "وأحيانا بحجج واهية نفخت فيها المصالح السياسية "ويقدم كتاب " العقوبات الاقتصادية والدبلوماسية الأمريكية " من تأليف : ريتشارد هاس معلومات مهمة حول أهداف العقوبات ونتائجها.
فلماذا يتردد المسلمون في استخدام سلاح المقاطعة السلبية "ليؤدي بعض النتائج "أو ليشعر المسلم على الأقل بأن ثمت دورا ولو محدودا يستطيع أن يقوم به ؟
إنه جزء من الإنكار القلبي أو العملي السهل الذي لا يخسر فيه المرء أكثر من أن يختار بضاعة عربية أو إسلامية أو يابانية "أو حتى أوربية عند الحاجة وربما تكون بالميزات نفسها "وبالسعر نفسه .
وفي قصة ثمامة بن أثال سيد بني حنيفة عبرة "فقد قرر ألا يصل إلى كفار مكة حبة حنطة حتى يأذن فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ( البخاري 4024- ومسلم 003310) فأذن له النبي صلى الله عليه وسلم أن يحمل الميرة بعدما اشتكوا إليه الجوع والمسغبة .
وهذا كما أنه دليل على مشروعية استخدام هذا الأسلوب "إلا أنه دليل على الروح الإنسانية الصادقة التي تميز بها الإسلام "وحكم بها العالم ردحا من الزمان ""ملكنا فكان الصفح منا سجية فلما ملكتم سال بالدم أبطح ولا عجب هذا التفاوت بيننـا فكل إناء بالذي فيه ينضـح وفي سبيل تفعيل هذه المقاطعة لا بد من :
أولا ًً : تعدد اللجان والمواقع الساهرة على إحيائها وتنظيمها ومواصلتها "وتواصل المسلمين مع جميع القنوات ومنها المواقع الإلكترونية " اللجان الشعبية والفتاوى والتصريحات والأخبار للتعرف على الجديد "والتوثق من المعلومات "ولا بد من الإشادة بالمبادرات السباقة في هذا الإطار "المؤتمرات واللجان المختصة في الأردن والسودان ولبنان والخليج وغيرها .
ثانيا : الوعي الشعبي الشامل "بحيث لا تكون هذه أفكار شريحة خاصة "أو نخبة معينة "وجمهور الناس بمعزل عنها "هذه تبعات يسيرة يجب أن يتحملها الطفل الصغير "كما يتحملها الشيخ الطاعن "والعجوز الفانية "ويتحملها المثقف كما يتحملها البقال "وما لم يتم توسيع رقعة هذا الوعي وتلك القناعة "فلن يكون ثمت مقاطعة حقيقية .
وجدير بالاهتمام أن نشر الفتاوى الشرعية يدعم هذا التوجه "وقد صدر عدة فتاوى عن شيوخ أجلة "وحبذا أن يصدر شيء كهذا عن المجامع الفقهية والهيئات العلمية ولجان الفتوى في العالم الإسلامي "وذلك حتى يفهم الناس أن المقاطعة هي مطلب شرعي إلى جانب كونها ضرورة وطنية .
ثالثا : المرحلية "إذ إن الاستغناء عن جميع تلك السلع يعتبر أمرا غير واقعي بالنظر إلى جماهير الناس "وسرعة ركونهم إلى الرخاء والرفاهية "وتأثرهم بالدعاية المضادة "وبالنظر إلى تداخل العالم وتواصله وصعوبة الإبحار ضد التيار لدى العامة فلا بد من تركيز الجهد على : أ - مقاطعة الشركات والسلع اليهودية "خصوصا في الدول التي تتعامل اقتصاديا مع إسرائيل "وفي البلدان غير الإسلامية .
ويجب التعرف على هذه الشركات بصورة جيدة "والاستفادة في هذا من قوائم اللجان المسؤولة عن المقاطعة العربية السابقة لإسرائيل "ومن الكتب المتخصصة "ومنها : كتاب " اللوبي اليهودي في العالم "من تأليف : نديم عبدة "مع مراعاة التحديث "وعدم الاكتفاء بالمعلومات التاريخية .
ب - مقاطعة الشركات الأمريكية الداعمة للكيان "أو المتعاطفة مع اليهود "خصوصا الشركات الكبرى "والتي يوجد لها بدائل جدية كشركات السيارات "والأغذية "والملابس "والأثاث "والتجميل "والمصارف "والإعلام "والتكنولوجيا …
يجب أن نضع المسلم العادي أمام مسئوليته المتواضعة "ونساعده على أدائها "ونهتف بصدق للنجاح الذي يحققه "ومن هذا الإنجاز الفردي القليل سيحفر نهر التحرير مجراه "وتتحرك دوافع الإيجابية و المشاركة في ضمير الأمة"وبهذا تتحول ( الصيحات الغامضة ) إلى برنامج علمي واقعي معقول …


قائمة المنتجات الواجب مقاطعتها شرعا والبدائل المطروحه لها

منتج المقاطعة
المشروبات
مشروبات : بيبسى ، ميريندا ، سيفين أب ، كوكاكولا ، سبرايت و فانتا

شاي ليبتون
منتجات نيستلي (Nestlé) نيسكافيه * نسكويك
آيس كريم نيستلي ومنتجاتها
منتجات دانون حليب وزبادي : دانيت * دان آب * دانينو
* نيستلي
المياة المعدنية أو الطبيعية
اكوافينا * اكوا (شركة بيبسى) * مياة نيستلي
الشيكولاته والبسكويت
جيلي كولا * سنيكرس * جيرسى* مندولين * باستو * كادبري * جالاكسي * بسكوت وشيكولاته تايجر * هوهوز * توينكيز * رولز
منتجات شركة بم بم * منتجات شركة هوستس
الشيبسي والمقرمشات
شيتوس* شيبسي* برنجلز* أكشن* لايز* كرانشي* دوريتوس
منتجات شركة بيبسيكو
اللبان ومرطبات الفم
تشكلتس * كلورتس * هولز (منتجات حدائق كاليفورنيا و وارنرلمبرت ) * لبان هارتى
أغذية أطفال
طعام أطفال سيريلاك * حليب مجفف نيدو
الصلصات والمعجنات
مكرونة روكي * مايونيز هاينز * كاتشاب هاينز




منتجات شركة روكي * منتجات شركة بيفرلي هيلز * منتجات شركة هاينز
المطاعم
كنتاكي * ماكدونالدز * بيتزا هت * هارديز * أربيز * ماك برجر * تشيليز * فرايدايز * بيتزا ليتل سيزر * جاك ان ذا بوكس * أيه أند دابليو* كانتيز * باسكن روبنز * ومبي * دومينوز بيتزا * ستيرز * تكساس

الملابس و الأنسجة و الأحذية و الجلود
شركات ملابس و أحذية و جلود نايك
وأديداس * كات * كيلفن كلاين

الأدوات و الأجهزة الكهربية
باور * يونيون إير * كيلفينيتور * أدميرال * هارموني * ألاسكا * دانكن * موتورولا * ألكاتيل
بطاريات : إيفرريدي * إنرجايزر* ديوراسيل
سيارات : فورد * كرايزلر * هامر * شيفروليه * بويك * منتجات جنرال إليكتريك
شركة إنترنت إيجيبت ( صممت موقع السفارة الإسرائيلية بالقاهرة)

البديل
المشروبات
مكة كولا ، فيروز، بى كولا (كانز)، سينالكو، سينا كولا، سبورت كولا ( كندا دراي ) ، شويبس، عصائر جهينة و إنجوي و فرجيللو و فيفا.
شاي العروسة * الوردة
شركة مصر كافيه * بونجورنو
ايس مان * أو آيس كريم طازج
منتجات حليب وزبادي : جهينة * الصافي * أي ألبان أو زبادي طازجة
المياة المعدنية أو الطبيعية
بركة * حياة * صافى .. أو أي مياة معدنية أو طبيعية أخرى
الشيكولاته والبسكويت
لمبادا * الشمعدان * قشطة * شاتوه * نايتي * توفى لك * شيكولاته سفارى * بيك ون * بيكو بيسكي بسكويت * جاتوو * كوخن مايستر * توبلرو * بسكويت ديمة .
منتجات شركة دلتا فودز* منتجات شركة سنيوريتا * منتجات شركة الجوهرة * منتجات شركة غندورالسعودية
الشيبسي والمقرمشات
مصراوى* كروكيه * تايجر* برنجو * فانكى * كريسبى * سوماتش* كريزى
منتجات شركة دلتا فودز* منتجات شركة سنيوريتا * منتجات شركة الجوهرة
اللبان ومرطبات الفم
اورى جم * لبان هونى * لبان باطوق * دانتين * مرطبات حلق فروتي* سكوتش منت * ومعظم أنواع النعناع بالسوق المصري
أغذية أطفال
ريرى * ميلوبا * فيرى كريم * فروتى كريم * هيب
الصلصات والمعجنات
مكرونة زيكو * مكرونة الملكة * مكرونة انطونيو * مكرونة مكرونتو * مكرونة الأصيل * مكرونة الوطنية
فاين فودز * جوبر * تيمي * فروستي * فانسي * أهف * و قوطة * ألسي ( صلصة ، كاتشاب ، مايونيز ، مستردة… ).
منتجات شركة بسمة * منتجات شركة فرج الله للأغذية المحفوظة * منتجات شركة الملكة للمكرونة * منتجات شركة الفراشة للمكرونة
المطاعم
الطازج بلفقيه * كويك * مؤمن * بيتزا كينج * بيتزا بلس * تكا * حلو الصمدي * قويدر * دولسي فيتا * أبو شقرة * الحاتي * بالإضافة إلى المطاعم المحلية في البيتزا والكشري والمأكولات البحرية واللحوم .
الملابس و الأنسجة و الأحذية و الجلود
منتجات أكتيف * أميجو * كوتشي * إيطاليانا * لوتو * ملابس مونتير * فريندز * كاربيت سيتي * العالمية للموبيليا و السجاد

الأدوات و الأجهزة الكهربية
كولدير* يورو إير * إيريكسون * كريازي * زانوسي* * ايديال * تانك *منتجات شركة براون الألمانية ( خلاط – مكوى – غلاية – صانعة قهوة ... وأخرى) *
منتجات شركة فيليبس (هولندا ) : منتجات وأجهزة التشخيص الطبي وأنظمة رصد المرضي وحلول الإضاءة الفعالة والعناية الشخصية والأجهزة المنزلية وكذلك الإلكترونيات الاستهلاكية

* شركة أوليمبيك جروب للاستثمارات المالية والشركات التابعة لها : بى . تك * الدلتا الصناعية (ايديال) * سيزونز للتجارة والصناعة :

بطاريات : سوني وباناسونيك * دافا و فارتا
سيارات : هيونداي * فيات * مازدا * أوبيل * و غيرها.
تلفزيونات : إن.إي.سي
شركات إنترنت مثل : لينك إيجيبت * ذا واي أوت

المواد الكيميائية و المنظفات والمستحضرات
منظفات : فيبا * بريل * جنرال * جلانس * جونسون واكس(كندي)

مساحيق غسيل : برسيل * أومو * بيو كلينا * اوكسي
شامبو : فا * سباركل


صابون : فا ، وأي أنواع محلية أخرى أو تركية.

منتجات شركة هينكل الألمانية
فوط صحية : سندريلا ، لولو، ليدي فاين ، نوفا بأجنحة
حفاضات الاطفال : بيبي فاين ، بيبى كير، بيبى جوى، بامبى
مستحضرات تجميل: فا * نيفيا * ايفا * لونا * لورد أند باري * أوريفليم * ليدي * أماندا * تاييه * بورجوا * لوريال * ياردي
معجون أسنان : مسواك * بى فريش* سنسوداين* ميسنان* اى بى سى دنيت
أدوات مكتبية
أقلام يونيبول * بيلوت * بيك * روترنج * رينولدز

البنوك
بنك فيصل الإسلامي * بنك مصر * بنك القاهرة أو غير ذلك من البنوك

نتمنى أن نستنفع منها والنصر لأمتنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://khlod-eleslamy.ahlamontada.com
يااااااااااااااارب
مراقبة عامة
مراقبة عامة
يااااااااااااااارب


الجنس الجنس : انثى عدد المساهمات : 1040
نقاط : 1583
نقاط التميز : 55
تاريخ التسجيل : 21/07/2009
المزاج المزاج : الحمد لله على كل حال
اوسمه العضوة اوسمه العضوة : دعوه الى كل المسلمين 7pmvlr10

دعوه الى كل المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: دعوه الى كل المسلمين   دعوه الى كل المسلمين Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 11, 2009 5:53 pm

جزاكى الله خيرا احنا المفروض اننا منشجعهمش ونشترى منتجاتهم ومفروض اننا نقاطعهم خاااااااااااااااااالص

56غ6
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ربى اشرح لى صدرى
نائبه المدير
نائبه المدير
ربى اشرح لى صدرى


الجنس الجنس : انثى عدد المساهمات : 988
نقاط : 1563
نقاط التميز : 27
تاريخ التسجيل : 01/10/2009
المزاج المزاج : الحمد لله على كل حال
اوسمه العضوة اوسمه العضوة : دعوه الى كل المسلمين 7pmvlr10


دعوه الى كل المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: دعوه الى كل المسلمين   دعوه الى كل المسلمين Icon_minitimeالخميس نوفمبر 12, 2009 8:36 am

drs 1:::
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دعوه الى كل المسلمين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دعوه للخشوع والاطمئنان
» مصطلحات صهيونية يتداولها المسلمين والعرب
» حقيقة العداوة بين المسلمين واليهود

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
خلود للنساء فقط :: •·.·´¯`·.·• جراحات امه •·.·´¯`·.·•-
انتقل الى: