قصة حقيقية

]center] حصل هذا المشهد على متن احدى طائرات الخطوط الجوية البريطانية ( British Airways ) في رحلة بين جوهانسبيرج بجنوب افريقيا إلى لندن بإنجلترا . وفي مقاعد الدرجة السياحية كانت هناك امرأة بيضاء تبلغ من العمر حوالى الخمسين تجلس بجانب رجل أسود .


و كان من الواضح أنها كانت متضايقة جداً من هذا الوضع ، لذلك استدعت المضيفة و قالت لها ( من الواضح أنك لا ترين الوضع الذي أنا فيه ، لقد أجلستموني بجانب رجل أسود ، وأنا لا أوافق أن أكون بجانب شخص مقرف . يجب أن توفروا لي مقعداً بديلاً )


قالت لها المضيفة ( اهدئي يا سيدتي ، كل المقاعد في هذه الرحلة ممتلئة تقريباً ، لكن دعيني أبحث عن مقعد خال )


غابت المضيفة لعدة دقائق ثم عادت وقالت لها ( سيدتي ، كما قلت لك ، لم أجد مقعداً واحداً خالياً في كل الدرجة السياحية . لذلك أبلغت الكابتن فأخبرني أنه لا توجد أيضاً أي مقاعد شاغرة في درجة رجال الأعمال . لكن يوجد مقعد واحد خال في الدرجة الأولى)


و قبل أن تقول السيدة أي شيء ، أكملت المضيفة كلامها ( ليس من المعتاد في شركتنا أن نسمح لراكب من الدرجة السياحية أن يجلس في الدرجة الأولى . لكن وفقاً لهذه الظروف الإستثنائية فإن الكابتن يشعر أنه من غير اللائق أن نرغم أحداً أن يجلس بجانب شخص مقرف لهذا الحد ، لذلك ... ) والتفتت المضيفة نحو الرجل الأسود وقالت ( سيدي ، هل يمكنك أن تحمل حقيبتك اليدوية وتتبعني ، فهناك مقعد ينتظرك في الدرجة الأولى ! )



في هذا اللحظة وقف الركاب المذهولين اللذين كانوا يتابعون الموقف منذ بدايته و صفقوا بحرارة.





.... منقول

[/center]

عن جد راااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائعة


بس موقفها كتيييييييييييييييييييييييييييييييير محرج

يارييييييييييييييت الاحراج هو المقصود لكن....


هناك موعظة كتيييييييييييييييير منا محتاجين لها انه لا فرق بين أبيض ولا أسود


يقول الحق تبارك وتعالى : ( ان أكرمكم عند الله أتـقاكم)


ونورتينى بردك الطيب أم البراء


وأشكرك أختى وحبيبتى فى الله >>> غربه >>> على تنويهك الطيب





:\

عندك حق المفروض ان المقايس ماتكونش بالبياض والسواد والجمال والقبح لكن




بالتقوى

وفيكى ولكى وعليكى بااااااااااااارك

[size=24][/sizeحبيبت الحبيت شكرا لك وبارك الله فيك اقسم لك بالله ان جسمي اهتز عندما وصلت لاخر القصة يا الله كم ربنا بنا رحيم وعطوف علينا واخد حق الرجل من هذة المرأة المتغطرسه في اسرع وقت وللأسف الشديد ان هذة الظاهرة موجوده بيننا نحن المسلمين نعم موجوده فأنا ارى بنات لا يلعبون مع بنات غيرهم لان لونهم اسود فكري معي كيف ربوا هؤلاء الناس بناتهم على اي منهج لماذا لم يربوهم على ان الذي خلق الابيض هو نفسه الذي خلق الاسود الله الواحد الاحد الصمد هو خالقنا جميعا يا ليت نعلم اطفالنا على حب الجميع ولا فرق بيننا

جميل منك اختى فى الله أم نضال هذا الشعور الذى وصلك وأحييك على أحساسك بهذه النقطة وجزاك الله خير الجزاء


لكن هل نحن سنتعلم أحترام الآخرين اى ما كانوا سواء من نفس اللون أو من غيره أو من نفس الدين أو من غيره


فلا بد من احترام الآآآخر أى ما كان