خلود للنساء فقط
السلام عليكم عزيزتى الزائرة اتمنى لكى وقت ممتع معنا

فى منتديات خلود النسائية

من اسباب الرحمة فى السنة النبوية  78161.imgcache
خلود للنساء فقط
السلام عليكم عزيزتى الزائرة اتمنى لكى وقت ممتع معنا

فى منتديات خلود النسائية

من اسباب الرحمة فى السنة النبوية  78161.imgcache
خلود للنساء فقط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

خلود للنساء فقط


 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 من اسباب الرحمة فى السنة النبوية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
غفرانك ربى
مشرفه المنتدى الاسلامى
مشرفه المنتدى الاسلامى
غفرانك ربى


الجنس الجنس : انثى عدد المساهمات : 2905
نقاط : 6908
نقاط التميز : 54
تاريخ التسجيل : 03/11/2009
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : اللهم اعنى على ذكره وشكره وحسن عبادته
المزاج المزاج : الحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات
اوسمه العضوة اوسمه العضوة : من اسباب الرحمة فى السنة النبوية  1510
من اسباب الرحمة فى السنة النبوية  9oooyt10

من اسباب الرحمة فى السنة النبوية  Empty
مُساهمةموضوع: من اسباب الرحمة فى السنة النبوية    من اسباب الرحمة فى السنة النبوية  Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 29, 2010 8:18 pm

من أسباب الرحمة فى السنة النبوية
لقطه 1- شرف الانتساب إلى أمة النبي r :
أَبِى مُوسَى t قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r « أُمَّتِى هَذِهِ أُمَّةٌ مَرْحُومَةٌ لَيْسَ عَلَيْهَا عَذَابٌ فِى الآخِرَةِ عَذَابُهَا فِى الدُّنْيَا الْفِتَنُ وَالزَّلاَزِلُ وَالْقَتْلُ » ([ )
وفى رواية الإمام أحمد أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ r يَقُولُ « إِنَّ هَذِهِ الأُمَّةَ مَرْحُومَةٌ جَعَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَذَابَهَا بَيْنَهَا فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ دُفِعَ إِلَى كُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الأَدْيَانِ فَقَالَ هَذَا يَكُونُ فِدَاءَكَ مِنَ النَّارِ »([ معذرة ... يمكن للأعضاء فقط أن يشاهدوا الروابط ]).
وفى رواية ابن ماجة عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ t قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r « إِنَّ هَذِهِ أُمَّةٌ مَرْحُومَةٌ عَذَابُهَا بِأَيْدِيهَا فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ دُفِعَ إِلَى كُلِّ رَجُلٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ رَجُلٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ فَيُقَالُ هَذَا فِدَاؤُكَ مِنَ النَّارِ ».
ومعنى (عَذَابُهَا بِأَيْدِيهَا) روى أبى يعلى فى مسنده عن أبي هريرة t قال : إن هذه الأمة أمة مرحومة لا عذاب عليها إلا ما عذبت هي أنفسها قال : قلت : وكيف تعذب أنفسها ؟ قال : أما كان يوم النهر عذاب أما كان يوم الجمل عذاب ؟ أما كان يوم صفين [ عذاب ] ؟([ )

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ t قَالَ كُنَّا مَعَ النَّبِىِّ r فِى قُبَّةٍ فَقَالَ « أَتَرْضَوْنَ أَنْ تَكُونُوا رُبُعَ أَهْلِ الْجَنَّةِ » . قُلْنَا نَعَمْ . قَالَ « تَرْضَوْنَ أَنْ تَكُونُوا ثُلُثَ أَهْلِ الْجَنَّةِ » . قُلْنَا نَعَمْ . قَالَ « أَتَرْضَوْنَ أَنْ تَكُونُوا شَطْرَ أَهْلِ الْجَنَّةِ » . قُلْنَا نَعَمْ . قَالَ « وَالَّذِى نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ إِنِّى لأَرْجُو أَنْ تَكُونُوا نِصْفَ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، وَذَلِكَ أَنَّ الْجَنَّةَ لاَ يَدْخُلُهَا إِلاَّ نَفْسٌ مُسْلِمَةٌ ، وَمَا أَنْتُمْ فِى أَهْلِ الشِّرْكِ إِلاَّ كَالشَّعْرَةِ الْبَيْضَاءِ فِى جِلْدِ الثَّوْرِ الأَسْوَدِ أَوْ كَالشَّعْرَةِ السَّوْدَاءِ فِى جِلْدِ الثَّوْرِ الأَحْمَرِ »([ معذرة ... يمكن للأعضاء فقط أن يشاهدوا الروابط ]) .
عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ t قَالَ: قَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ r « كَيْفَ أَنْتُمْ وَرُبُعَ أَهْلِ الْجَنَّةِ لَكُمْ رُبُعُهَا وَلِسَائِرِ النَّاسِ ثَلاَثَةُ أَرْبَاعِهَا ». قَالُوا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ « فَكَيْفَ أَنْتُمْ وَثُلُثَهَا ». قَالُوا فَذَاكَ أَكْثَرُ. قَالَ « فَكَيْفَ أَنْتُمْ وَالشَّطْرَ ». قَالُوا فَذَلِكَ أَكْثَرُ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -‘- « أَهْلُ الْجَنَّةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِشْرُونَ وَمِائَةُ صَفٍّ أَنْتُمْ مِنْهَا ثَمَانُونَ صَفًّا ».([ معذرة ... يمكن للأعضاء فقط أن يشاهدوا الروابط ])
و عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r « أَهْلُ الْجَنَّةِ عِشْرُونَ وَمِائَةُ صَفٍّ مِنْهُمْ ثَمَانُونَ مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ - وَقَالَ عَفَّانُ مَرَّةً - أَنْتُمْ مِنْهُمْ ثَمَانُونَ صَفًّا ». ([ معذرة ... يمكن للأعضاء فقط أن يشاهدوا الروابط ])
وعَنْ بَهْزِ بْنِ حَكِيمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِىَّ r يَقُولُ فِى قَوْلِهِ {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ} قَالَ « إِنَّكُمْ تُتِمُّونَ سَبْعِينَ أُمَّةً أَنْتُمْ خَيْرُهَا وَأَكْرَمُهَا عَلَى اللَّهِ ». هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ. وَقَدْ رَوَى غَيْرُ وَاحِدٍ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ بَهْزِ بْنِ حَكِيمٍ نَحْوَ هَذَا وَلَمْ يَذْكُرُوا فِيهِ ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ )
قوله ( أهل الجنة عشرون ومائة صف ) أي قدرها أو صوروا صفوفا ( ثمانون ) أي صفا ( منها ) أي من جملة العدد ( من هذه الأمة ) أي كائنون من هذه الأمة ( وأربعون ) أي صفا ( عن سائر الأمم ) والمقصود بيان تكثير هذه الأمة وأنهم ثلثان في القسمة .
قال الطيبي ’: فإن قلت كيف التوفيق بين هذا وبين ما ورد من قوله r (( والذي نفسي بيده أرجو أن تكونوا ربع أهل الجنة))فكبرنا فقال r (( أرجو أن تكونوا ثلث أهل الجنة)) فكبرنا فقال r(( أرجو أن تكونوا نصف أهل الجنة)) قلت يحتمل أن يكون الثمانون صفا مساويا في العدد للأربعين صفا وأن يكونوا كما زاد على الربع والثلث يزيد على النصف كرامة له r .
وقال الشيخ عبد الحق ’ في ((اللمعات)) لا ينافي هذا قوله r أرجو أن تكونوا نصف أهل الجنة لأنه يحتمل أن يكون رجاؤه r ذلك ثم زيد وبشر من عند الله بالزيادة بعد ذلك.
وأما قول الطيبي يحتمل أن يكون الثمانون صفا مساويا لأربعين صفا فبعيد لأن الظاهر من قوله ‘ أهل الجنة عشرون ومائة صف أن يكون الصفوف متساوية والله أعلم انتهى.قوله (هذاحديث حسن ) وأخرجه أحمد وبن ماجه والدارمي وبن حبان والحاكم والبيهقي في كتاب البعث والنشور(
وعن بَهْزِ بْنِ حَكِيمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ r يَقُولُ « إِنَّكُمْ وَفَّيْتُمْ سَبْعِينَ أُمَّةً أَنْتُمْ خَيْرُهَا وَأَكْرَمُهَا عَلَى اللَّهِ ».([ معذرة ... يمكن للأعضاء فقط أن يشاهدوا الروابط ])
قَالَ الشَّافِعِىُّ ’ : ثُمَّ أَخْبَرَ جَلَّ ثَنَاؤُهُ أَنَّهُ جَعَلَهُ فَاتِحَ رَحْمَتِهِ عِنْدَ فَتْرَةِ رُسُلِهِ فَقَالَ {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ أَنْ تَقُولُوا مَا جَاءَنَا مِنْ بَشِيرٍ وَلاَ نَذِيرٍ فَقَدْ جَاءَكُمْ بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ} وَقَالَ {هُوَ الَّذِى بَعَثَ فِى الأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ} وَكَانَ فِى ذَلِكَ مَا دَلَّ عَلَى أَنَّهُ بَعَثَهُ إِلَى خَلْقِهِ لأَنَّهُمْ كَانُوا أَهْلَ الْكِتَابِ وَأُمِّيِّينَ وَإِنَّهُ فَتَحَ بِهِ رَحْمَتَهُ وَخَتَمَ بِهِ نُبُوَّتَهُ فَقَالَ {مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ}(


([1]) رواه الإمام أحمد وأبو داود وابن ماجة وصححه الألباني وقد رواه الامام الحاكم فى المستدرك وصححه الذهبى فى التلخيص

([2]) وقد ضعفه العلامة شعيب الأرناؤوط ’ فقال: ضعيف يزيد وهو ابن هارون وهاشم بن القاسم رويا عن المسعودي بعد الاختلاط وقد اختلف فيه على أبي بردة اختلافا كثيرا .
* وقد أشار شيخ الصنعة الإمام أبو عبد الله البخاري ’ في التاريخ الكبير 1 / 39 بعد أ أورد طرق هذا الحديث وبين ما فيها من الاضطراب : والخبر عن النبي صلى الله عليه وسلم في الشفاعة وأن قوما يعذبون ثم يخرجون أكثر وأبين وأشهر . وهذا يدل على أن البخاري رحمه الله أضاف إلى اضطراب السند نقد المتن وأنه مخالف للأحاديث الصحيحة التي تكاد تكون متواترة بأن أناسا من أمة محمد صلى الله عليه وسلم يدخلون النار ثم يخرجون منها بشفاعة النبي r..
قال البيهقي ’ عند قوله r : : ما منكم من رجل إلا له منزلان منزل في الجنة و منزل في النار فإن مات ودخل النار ورث أهل الجنة منزله قال : فذلك قوله :{ أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ} (المؤمنون:10)
: و يشبه أن يكون هذا الحديث تفسيرا لحديث الفداء و الكافر إذا أورث على المؤمن مقعده من الجنة و المؤمن إذا أورث على الكافر مقعده من النار يصير في التقدير كأنه فدى المؤمن بالكافر و الله أعلم
و قد علل البخاري رحمه الله حديث الفداء برواية بريد بن عبد الله و غيره عن أبي بردة عن رجل من الأنصار عن أبيه و برواية أبي حصين عنه عن عبد الله بن يزيد ، و برواية حميد عنه عن رجل من أصحاب النبي r
ثم قال الخبر عن النبي r في الشفاعة و أن قوما يعذبون ثم يخرجون من النار أكثر و أبين
و حديث أبي بردة بن أبي موسى عن أبيه عن النبي صلى الله عليه و سلم قد صح عند مسلم بن الحجاج و غيره رحمهم الله من الأوجه التي أشرنا إليها و غيرها و وجهه ما ذكرناه و ذلك لا ينافي حديث الشفاعة فإن حديث الفداء و إن ورد مورد العموم في كل مؤمن فيحتمل أن يكون المراد به كل مؤمن قد صارت ذنوبه مكفرة بما أصابه من البلايا في حياته ففي بعض ألفاظه : إن أمتي أمة مرحومة جعل الله عذابها بأيديها فإن كان يوم القيامة دفع الله إلى كل رجل من المسلمين رجلا من أهل الأديان فكان فداؤه من النار.
وحديث الشفاعة يكون فيمن لم تصر ذنوبه مكفرة في حياته و يحتمل أن يكون هذا القول لهم في حديث الفداء بعد الشفاعة و الله أعلم
و أما حديث شداد أبي طلحة الراسبي عن غيلان بن جرير عن أبي بردة بن أبي موسى عن أبيه عن النبي r قال : يجيء يوم القيامة ناس من المسلمين بذنوب مثل الجبال يغفرها الله لهم و يضعها على اليهود و النصارى ـ فيما أحسب أنا ـ قاله بعض رواته فهذا حديث شك فيه راويه و شداد أبو طلحة ممن تكلم أهل العلم بالحديث فيه و إن كان مسلم بن الحجاج استشهد به في كتابه فليس هو ممن يقبل منه ما يخالف فيه و الذين خالفوه في لفظ الحديث عدد و هو واحد و كل واحد ممن خالفه أحفظ منه فلا معنى للاشتغال بتأويل ما رواه مع خلاف ظاهر ما رواه الأصول الصحيحة الممهدة في { ألا تزر وازرة وزر أخرى } و الله أعلم [شعب الإيمان[ جزء 1 - صفحة342 ] وقال مقيده عفا الله عنه وأكرمه بأنه من الأمة المرحومة يشهد له الأثر الموقوف(حديث الفتون الطويل ) عن ابن عباس t عن موسى u : إن رحمتك كتبتها لقوم غير قومي فليتك أخرتني حتى تخرجني حيا في أمة ذلك الرجل المرحومة .مسند أبو يعلى وقال محققه :رجاله ثقات. ورواه النسائي فى السنن الكبرى .

([3]) مسند أبي يعلىجـ11 صـ 67 وقال حسين سليم أسد : إسناده صحيح.

([4]) متفق عليه.

([5]) رواه أحمد وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط : صحيح لغيره.

([6]) رواه أحمد وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط : إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الصحيح.

([7]) رواه الترمذي قال الشيخ الألباني حسن.

([8]) أفاده المباركفوري فى تحفة الاحوذي.

([9]) وأخرجه أحمد وحسنه الارؤوناط ابن ماجة قال الشيخ الألباني.

([10]) سنن البيهقي الكبرى جـ 9 صـ 5 .



*)( *)(
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من اسباب الرحمة فى السنة النبوية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كنوز من السنة النبوية الشريفة
» البث المباشر لقناة الرحمة عبر النت
» من التعوذات النبوية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
خلود للنساء فقط :: ––––•(-• المنتدى الاسلامى •-)•––––-
انتقل الى: