خلود للنساء فقط
السلام عليكم عزيزتى الزائرة اتمنى لكى وقت ممتع معنا

فى منتديات خلود النسائية

صلة الارحام -رحمة الخلق -السماحة فى البيع والشراء وفى القضاء  78161.imgcache
خلود للنساء فقط
السلام عليكم عزيزتى الزائرة اتمنى لكى وقت ممتع معنا

فى منتديات خلود النسائية

صلة الارحام -رحمة الخلق -السماحة فى البيع والشراء وفى القضاء  78161.imgcache
خلود للنساء فقط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

خلود للنساء فقط


 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 صلة الارحام -رحمة الخلق -السماحة فى البيع والشراء وفى القضاء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
غفرانك ربى
مشرفه المنتدى الاسلامى
مشرفه المنتدى الاسلامى
غفرانك ربى


الجنس الجنس : انثى عدد المساهمات : 2905
نقاط : 6908
نقاط التميز : 54
تاريخ التسجيل : 03/11/2009
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : اللهم اعنى على ذكره وشكره وحسن عبادته
المزاج المزاج : الحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات
اوسمه العضوة اوسمه العضوة : صلة الارحام -رحمة الخلق -السماحة فى البيع والشراء وفى القضاء  1510
صلة الارحام -رحمة الخلق -السماحة فى البيع والشراء وفى القضاء  9oooyt10

صلة الارحام -رحمة الخلق -السماحة فى البيع والشراء وفى القضاء  Empty
مُساهمةموضوع: صلة الارحام -رحمة الخلق -السماحة فى البيع والشراء وفى القضاء    صلة الارحام -رحمة الخلق -السماحة فى البيع والشراء وفى القضاء  Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 15, 2010 7:09 am

صلة الأرحام - - رحمة الخلق -- السماحة فى البيع والشراء و فى القضاء
لقطه - صلة الأرحام :
أخرج البخاري مختصراً عن عَائِشَةَ - t - زَوْجِ النَّبِىِّ r عَنِ النَّبِىِّ r قَالَ « الرَّحِمُ شِجْنَةٌ ، فَمَنْ وَصَلَهَا وَصَلْتُهُ ، وَمَنْ قَطَعَهَا قَطَعْتُهُ » .
وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -‘- « الرَّاحِمُونَ يَرْحَمُهُمُ الرَّحْمَنُ ارْحَمُوا مَنْ فِى الأَرْضِ يَرْحَمْكُمْ مَنْ فِى السَّمَاءِ الرَّحِمُ شُجْنَةٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَمَنْ وَصَلَهَا وَصَلَهُ اللَّهُ وَمَنْ قَطَعَهَا قَطَعَهُ اللَّهُ »
( شجنة ) يجوز في الشين الضم والكسر والفتح وهي في الأصل عروق الشجر المشتبكة . ( من الرحمن ) اشتق اسمها من هذا الاسم الذي هو صفة من صفات الله تعالى والمعنى أن الرحم أثر من آثار رحمته تعالى مشتبكة بها فمن قطعها كان منقطعا من رحمة الله عز وجل ومن وصلها وصلته رحمة الله تعالى.
عن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قَارِظٍ أَنَّ أَبَاهُ حَدَّثَهُ أَنَّهُ دَخَلَ عَلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ وَهُوَ مَرِيضٌ فَقَالَ لَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ t وَصَلَتْكَ رَحِمٌ إِنَّ النَّبِىَّ r قَالَ « قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَنَا الرَّحْمَنُ خَلَقْتُ الرَّحِمَ وَشَقَقْتُ لَهَا مِنِ اسْمِى فَمَنْ يَصِلْهَا أَصِلْهُ وَمَنْ يَقْطَعْهَا أَقْطَعْهُ فَأَبُتَّهُ أَوْ قَالَ « مَنْ يَبُتَّهَا أَبُتَّهُ » .

وعَنْ عِيَاضِ بْنِ حِمَارٍ الْمُجَاشِعِىِّ t أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ r قَالَ ذَاتَ يَوْمٍ فِى خُطْبَتِهِقَالَ-ثم ذكر الحديث وفيه- :« وَأَهْلُ الْجَنَّةِ ثَلاَثَةٌ ذُو سُلْطَانٍ مُقْسِطٌ مُتَصَدِّقٌ مُوَفَّقٌ وَرَجُلٌ رَحِيمٌ رَقِيقُ الْقَلْبِ لِكُلِّ ذِى قُرْبَى وَمُسْلِمٍ وَعَفِيفٌ مُتَعَفِّفٌ ذُو عِيَالٍ»


3- رحمة الخلق :
عن أُسَامَة بْنُ زَيْدٍ t قَالَ أَرْسَلَتِ ابْنَةُ النَّبِىِّ r إِلَيْهِ إِنَّ ابْنًا لِى قُبِضَ فَائْتِنَا . فَأَرْسَلَ يُقْرِئُ السَّلاَمَ وَيَقُولُ « إِنَّ لِلَّهِ مَا أَخَذَ وَلَهُ مَا أَعْطَى وَكُلٌّ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمًّى ، فَلْتَصْبِرْ وَلْتَحْتَسِبْ » . فَأَرْسَلَتْ إِلَيْهِ تُقْسِمُ عَلَيْهِ لَيَأْتِيَنَّهَا ، فَقَامَ وَمَعَهُ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ وَمُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ وَأُبَىُّ بْنُ كَعْبٍ وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ وَرِجَالٌ ، فَرُفِعَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ r الصَّبِىُّ وَنَفْسُهُ تَتَقَعْقَعُ - قَالَ حَسِبْتُهُ أَنَّهُ قَالَ - كَأَنَّهَا شَنٌّ . فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ . فَقَالَ سَعْدٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا هَذَا فَقَالَ « هَذِهِرَحْمَةٌ جَعَلَهَا اللَّهُ فِى قُلُوبِ عِبَادِهِ ، وَإِنَّمَا يَرْحَمُ اللَّهُ مِنْ عِبَادِهِ الرُّحَمَاءَ »
وعَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ t قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r « لاَ يَرْحَمُ اللَّهُ مَنْ لاَ يَرْحَمُ النَّاسَ » .
وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو t قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r « الرَّاحِمُونَ يَرْحَمُهُمُ الرَّحْمَنُ ارْحَمُوا مَنْ فِى الأَرْضِ يَرْحَمْكُمْ مَنْ فِى السَّمَاءِ ».
عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِىِّ rقَالَ « و الذي نفسي بيده لا يضع الله رحمته إلا على رحيم قالوا : يا رسول الله كلنا رحم قال : ليس برحمة أحدكم صاحبه يرحم الناس كافة»

وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو t عَنِ النَّبِىِّ r أَنَّهُ قَالَ وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ « ارْحَمُوا تُرْحَمُوا وَاغْفِرُوا يَغْفِرِ اللَّهُ لَكُمْ وَيْلٌ لأَقْمَاعِ الْقَوْلِ وَيْلٌ لِلْمُصِرِّينَ الَّذِينَ يُصِرُّونَ عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ »
قال المناوي ’
( ارحموا ترحموا ) لأن الرحمة من صفات الحق التي شمل بها عباده فلذا كانت أعلاما اتصف بها البشر فندب إليها الشارع في كل شيء حتى في قتال الكفار والذبح وإقامة الحجج وغير ذلك ( واغفروا يغفر لكم ) لأنه سبحانه وتعالى يحب أسمائه وصفاته التي منها الرحمة والعفو ويحب من خلقه من تخلق بها.

بل هذه الرحمة مبذولة لجميع الرحماء حتى من يرحم البهائم والطير فعَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَجُلاً قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّى لأَذْبَحُ الشَّاةَ وَأَنَا أَرْحَمُهَا أَوْ قَالَ إِنِّى لأَرْحَمُ الشَّاةَ أَنْ أَذْبَحَهَا. فَقَالَ r « وَالشَّاةُ إِنْ رَحِمْتَهَا رَحِمَكَ اللَّهُ ».
قال المناوي ’:
( والشاة إن رحمتها رحمك الله ) قاله لقرة والد معاوية المزني لما قال له يا رسول الله إني لآخذ الشاة لأذبحها فأرحمها ولهذا ورد النهي عن ذبح حيوان بحضرة آخر ومن عجيبه ما نقله ابن عربي عن والده أنه رأى صائدا صاد قمرية فذبحها وزوجها ينظر إليها فطار في الجو حتى كاد يختفي ثم ضم جناحيه وتكفن بهما وجعل رأسه مما يلي الأرض ونزل نزولا له دوي إلى أن وقع عليها فمات حالا.
وعنه r ((من رحم و لو ذبيحة عصفور رحمه الله يوم القيامة)
قال المناوي ’
( من رحم ولو ذبيحة عصفور ) بضم أوله وحكى فتحه قيل سمي به لأنه عصى وفر .
(رحمه الله) أي تفضل عليه وأحسن إليه ( يوم القيامة ) ومن أدركته الرحمة يومئذ فهو من السابقين إلى دار النعيم وخص العصفور بالذكر لكونه أصغر مأكول ينذبح وإذا استلزمت رحمته رحمة الله مع حقارته وهوانه على الناس فرحمة ما فوقه سيما الآدمي أولى وأفاد معاملة الذبيحة حال الذبح بالشفقة والرحمة وإحسان الذبحة كما ورد مصرحا به في عدة أخبار .


4- السماحة فى البيع والشراء و فى القضاء ( عند أخذ الحقوق):
جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ t أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ r قَالَ « رَحِمَ اللَّهُ رَجُلاً سَمْحًا إِذَا بَاعَ ، وَإِذَا اشْتَرَى ، وَإِذَا اقْتَضَى »([
قال الحافظ ابن حجر
قَوْله : ( رَحِمَ اللَّهُ رَجُلًا )
يَحْتَمِل الدُّعَاء وَيَحْتَمِل الْخَبَرَ ، وَبِالْأَوَّلِ جَزَمَ اِبْن حَبِيب الْمَالِكِيُّ وَابْن بَطَّال وَرَجَّحَهُ الدَّاوُدِيُّ ، وَيُؤَيِّد الثَّانِيَ مَا رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ مِنْ طَرِيق زَيْد بْن عَطَاء بْن السَّائِب عَنْ اِبْن الْمُنْكَدِرِ فِي هَذَا الْحَدِيثِ بِلَفْظِ " غَفَرَ اللَّهُ لِرَجُلٍ كَانَ قَبْلَكُمْ كَانَ سَهْلًا إِذَا بَاعَ " الْحَدِيث ، وَهَذَا يُشْعِرُ بِأَنَّهُ قَصَدَ رَجُلًا بِعَيْنِهِ فِي حَدِيث الْبَاب ، قَالَ الْكَرْمَانِيُّ : ظَاهِرُهُ الْإِخْبَارُ لَكِنَّ قَرِينَةَ الِاسْتِقْبَالِ الْمُسْتَفَاد مِنْ " إِذَا " تَجْعَلهُ دُعَاءً وَتَقْدِيرُهُ رَحِمَ اللَّهُ رَجُلًا يَكُون كَذَلِكَ ، وَقَدْ يُسْتَفَادُ الْعُمُومُ مِنْ تَقْيِيده بِالشَّرْطِ .
قَوْله : ( سَمْحًا )
بِسُكُونِ الْمِيم وَبِالْمُهْمَلَتَيْنِ أَيْ سَهْلًا ، وَهِيَ صِفَة مُشَبَّهَةٌ تَدُلُّ عَلَى الثُّبُوت ، فَلِذَلِكَ كَرَّرَ أَحْوَالَ الْبَيْعِ وَالشِّرَاءِ وَالتَّقَاضِي ، وَالسَّمْحُ الْجَوَادُ ، يُقَال سَمْحٌ بِكَذَا إِذَا جَادَ ، وَالْمُرَادُ هُنَا الْمُسَاهَلَةُ .
قَوْله : ( وَإِذَا اِقْتَضَى )
أَيْ طَلَبَ قَضَاءَ حَقِّهِ بِسُهُولَةٍ وَعَدَمِ إِلْحَافٍ ، فِي رِوَايَةٍ حَكَاهَا اِبْن التِّين " وَإِذَا قَضَى " أَيْ أَعْطَى الَّذِي عَلَيْهِ بِسُهُولَةٍ بِغَيْرِ مَطْلٍ ، وَلِلتِّرْمِذِيِّ وَالْحَاكِم مِنْ حَدِيث أَبِي هُرَيْرَة مَرْفُوعًا " إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ سَمْحَ الْبَيْعِ سَمْحَ الشِّرَاءِ سَمْحَ الْقَضَاءِ " وَلِلنَّسَائِيِّ مِنْ حَدِيث عُثْمَانَ رَفَعَهُ " أَدْخَلَ اللَّهُ الْجَنَّةَ رَجُلًا كَانَ سَهْلًا مُشْتَرِيًا وَبَائِعًا وَقَاضِيًا وَمُقْتَضِيًا " وَلِأَحْمَدَ مِنْ حَدِيث عَبْد اللَّه بْن عَمْرو نَحْوه وَفِيهِ الْحَضُّ عَلَى السَّمَاحَةِ فِي الْمُعَامَلَة وَاسْتِعْمَال مَعَالِي الْأَخْلَاق وَتَرْك الْمُشَاحَة وَالْحَضّ عَلَى تَرْك التَّضْيِيق عَلَى النَّاس فِي الْمُطَالَبَة وَأَخْذ الْعَفْوِ مِنْهُمْ .


(رحم الله عبدا) دعاء أو خبر وقرينة الاستقبال المستفاد من إذا تجعله دعاء (سَمْحا) بفتح فسكون جوادا أو متساهلا غير مضايق في الأمور وهذا صفة مشبهة تدل على الثبوت ولذا كرر أحوال البيع والشراء والتقاضي حيث قال : (إذا باع سمحا إذا اشترى سمحا إذا قضى) أي وفى ما عليه بسهولة (سمحا إذا اقتضى) أي طلب قضاء حقه وهذا مسوق للحث على المسامحة في المعاملة وترك المشاححة والتضييق في الطلب والتخلق بمكارم الأخلاق وقال القاضي : رتب الدعاء على ذلك ليدل على أن السهولة والتسامح سبب لاستحقاق الدعاء ويكون أهلا للرحمة والاقتضاء والتقاضي وهو طلب قضاء الحق.
وقال ابن العربي : فإن كان سئ القضاء حسن الطلب فمطله بما عليه يحسب له في مقابله صبره بماله على غيره.

([1]) رواه الإمام أحمد وقال الأرؤوناط :صحيح لغيره. ورواه الترمذي وقَالَ :هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.وصححه الألباني فى صحيح الترمذي وصحيح الجامع برقم3522 والسلسلة الصحيحة برقم 925.

([2]) رواه الترمذي وأبو داود وأحمد من حديث أبى هريرة والحاكم والبيهقي وصححه الألباني.

([3]) رواه أحمد ومسلم.

([4]) متفق عليه.

([5]) رواه الإمام أحمد وقال الأرؤوناط :صحيح لغيره. وراه الترمذي وقَالَ :هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.وصححه الألباني فى صحيح الترمذي وصحيح الجامع برقم3522 والسلسلة الصحيحة برقم 925.

([6]) رواه أبو يعلى برقم( 4258) قال حسين سليم أسد : إسناده ضعيف والبيهقي فى شعب الإيمان برقم 11060 ، واورده الألباني وحسنه بشواهده فى السلسلة الصحيحة برقم 167 ونقل تحسين العراقي فى أماليه .

([7]) رواه أحمد والبخاري فى الأدب وصححه الألباني فى السلسلة برقم 482.

([8]) فيض القدير جـ 1 صـ 474 .

([9]) رواه أحمد والبخاري فى الأدب وصححه الألباني فى الصحيحة برقم 26 وشعيب الأرناؤوط فى تحقيقه للمسند.

([10]) فيض القديرجـ 6 - صـ 360 .

([11]) رواه البخاري فى الأدب والطبراني والضياء قال الشيخ الألباني : ( حسن ) انظر حديث رقم : 6261 في صحيح الجامع، وحسنه فى السلسلة الصحيحة برقم 27.

([12]) فيض القدير جـ 6 - صـ 135 - بعد قوله هذا ذكر جملة من الأحاديث بالرحمة بالبهائم قد سبق ذكرها معنا.

([13]) رواه البخاري.

([14]) الفتح (جـ 6 / صـ 386).

([15]) فيض القدير - (ج 4 / ص35)


*)( *)(
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صلة الارحام -رحمة الخلق -السماحة فى البيع والشراء وفى القضاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
خلود للنساء فقط :: ––––•(-• المنتدى الاسلامى •-)•––––-
انتقل الى: