خلود للنساء فقط
السلام عليكم عزيزتى الزائرة اتمنى لكى وقت ممتع معنا

فى منتديات خلود النسائية

ما  ينجى الناس من اهوال القيامه؟؟؟؟؟؟؟؟ 78161.imgcache
خلود للنساء فقط
السلام عليكم عزيزتى الزائرة اتمنى لكى وقت ممتع معنا

فى منتديات خلود النسائية

ما  ينجى الناس من اهوال القيامه؟؟؟؟؟؟؟؟ 78161.imgcache
خلود للنساء فقط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

خلود للنساء فقط


 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 ما ينجى الناس من اهوال القيامه؟؟؟؟؟؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
يااااااااااااااارب
مراقبة عامة
مراقبة عامة
يااااااااااااااارب


الجنس الجنس : انثى عدد المساهمات : 1040
نقاط : 1583
نقاط التميز : 55
تاريخ التسجيل : 21/07/2009
المزاج المزاج : الحمد لله على كل حال
اوسمه العضوة اوسمه العضوة : ما  ينجى الناس من اهوال القيامه؟؟؟؟؟؟؟؟ 7pmvlr10

ما  ينجى الناس من اهوال القيامه؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: ما ينجى الناس من اهوال القيامه؟؟؟؟؟؟؟؟   ما  ينجى الناس من اهوال القيامه؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالأحد سبتمبر 13, 2009 5:04 pm

ما ينجي من أهوال يوم القيامة
138- عن أبي هريرة t قال: قال رسول الله r: «من نفس عن مسلم كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة» أخرجه مسلم. وقد ينجي منها كلها ما جاء في الحديث الآتي:
139-عن عبد الله بن مسعود t قال: قال رسول الله r: «حوسب رجل ممن كان قبلكم فلم يوجد له من الخير شيء إلا أنه كان يخالط الناس وكان موسراً فكان يأمر غلمانه أن يتجاوزوا عن المعسر, قال: قال الله عز وجل: أنا أحق بذلك منك, تجاوزوا عن عبدي» أخرجه مسلم.
140- عن أبي قتادة t أنه طلب غريماً له فتوارى عنه, ثم وجده فقال: إني معسر, قال: آلله؟ فقال: آلله, قال: فإني سمعت رسول الله r يقول: «من سره أن ينجيه الله من كرب يوم القيامة فلينفس عن معسر أو يضع عنه» أخرجه مسلم.
141- عن أبي هريرة t، عن النبي r قال: «سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: الإمام العادل, وشاب نشأ في عبادة الله, ورجل قلبه معلق بالمساجد, ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه, ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال: إني أخاف الله, ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه, ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه»، أخرجه البخاري ومسلم، معنى في ظله: أي في ظل عرشه...جاء هكذا مفسراً في الحديث.
142- عن حذيفة t عن النبي r أن رجلاً مات فدخل الجنة, فقيل له: ما كنت تعمل؟ فقال: «أما ذكروا ما ذكر, فقال: إني كنت أبايع الناس, فكنت أنظر المعسر وأتجاوز في السكة أو في النقد فغفر له» فقال له أبو مسعود t: وأنا سمعته من رسول الله r» أخرجه البخاري ومسلم.
143- عن كعب بن عمرو t أنه سمع رسول الله r يقول: «من أنظر معسراً أو وضع عنه أظله الله في ظله» أخرجه مسلم.
     
[ 67 ]
الشفاعة العامة لأهل المحشر
144- عن أبي هريرة t قال: أتي النبي r يوماً بلحم فرفع إليه الذراع وكانت تعجبه فنهش منها نهشة فقال: «أنا سيد الناس يوم القيامة وهل تدرون بم ذاك؟ يجمع الله الأولين والآخرين في صعيد واحد فيسمعهم الداعي وينفذهم البصر وتدنو الشمس فيبلغ الناس من الغم والكرب ما لا يطيقون ولا يحتملون، فيقول بعض الناس لبعض: ألا ترون ما أنتم فيه؟ ألا ترون ما قد بلغكم؟ ألا تنظرون إلى من يشفع لكم إلى ربكم؟ فيقول بعض الناس لبعض: ائتوا آدم, فيأتون آدم فيقولون: يا آدم أنت أبونا أبو البشر خلقك الله بيده ونفخ فيك من روحه, وأمر الملائكة فسجدوا لك اشفع لنا إلى ربك ألا ترى ما نحن فيه, ألا ترى ما قد بلغنا؟ فيقول آدم: إن ربي غضب اليوم غضباً لم يغضب قبله مثله ولن يغضب بعده مثله وإنه نهاني عن الشجرة فعصيته, نفسي نفسي, اذهبوا إلى غيري, اذهبوا إلى نوح, فيأتون نوحاً فيقولون: يا نوح, أنت أول الرسل إلى الأرض وسماك الله عبداً شكوراً, اشفع لنا إلى ربك, ألا ترى إلى ما نحن فيه؟ ألا ترى ما قد بلغنا؟ فيقول لهم نوح: إن ربي قد غضب اليوم غضباً لم يغضب قبله مثله ولن يغضب بعده مثله, وإنه قد كانت لي دعوة دعوت بها على قومي: نفسي نفسي, اذهبوا إلى إبراهيم, فيأتون إبراهيم فيقولون: يا إبراهيم أنت نبي الله وخليله من أهل الأرض اشفع لنا إلى ربك ألا ترى إلى ما نحن فيه؟ ألا ترى إلى ما قد بلغنا؟ فيقول لهم إبراهيم: إن ربي قد غضب اليوم غضباً لم يغضب قبله مثله ولن يغضب بعده مثله, وذكر كذباته, نفسي نفسي اذهبوا إلى غيري, اذهبوا إلى موسى, فيأتون موسى فيقولون: يا موسى, أنت رسول الله فضلك الله برسالته وبتكليمه على الناس اشفع لنا إلى ربك, ألا ترى إلى ما نحن فيه؟ ألا ترى إلى ما قد بلغنا؟ فيقول لهم موسى: إن ربي قد غضب اليوم غضباً لم يغضب قبله مثله ولن يغضب بعده مثله وإني قتلت نفساً لم أومر بقتلها, نفسي نفسي اذهبوا إلى عيسى فيأتون عيسى فيقولون: يا عيسى, أنت رسول الله وكلمت الناس في المهد وكلمة منه ألقاها إلى مريم وروح منه, فاشفع لنا إلى ربك, ألا ترى إلى ما نحن فيه؟ ألا ترى إلى ما قد بلغنا؟ فيقول لهم عيسى: إن ربي غضب اليوم غضباً لم يغضب قبله مثله, ولم يغضب بعده مثله ولم يذكر ذنباً، نفسي نفسي, اذهبوا إلى غيري اذهبوا إلى محمد r فيأتون فيقولون: يا محمد أنت رسول الله وخاتم الأنبياء, وغفر الله لك ما تقدم وما تأخر, اشفع لنا إلى ربك ألا ترى إلى ما نحن فيه؟ ألا ترى إلى ما قد بلغنا؟ فأنطلق فآتي تحت العرش فأقع ساجداً لربي, ثم يفتح الله علي ويلهمني من محامده وحسن الثناء عليه شيئاً لم يفتحه لأحد غيري من قبلي ثم قال: يا محمد, ارفع رأسك, وسل تعطه واشفع تشفع, فأرفع رأسي فأقول: يا رب أمتي أمتي, فيقال يا محمد أدخل الجنة من أمتك من لا حساب عليه من الباب الأيمن من أبواب الجنة وهم شركاء الناس فيما سوى ذلك من الأبواب, والذي نفس محمد بيده إن ما بين المصراعين من مصاريع الجنة لكما بين مكة وهجر أو كما بين مكة وبصرى»، وفي البخاري: «كما بين مكة وحمير» أخرجه البخاري ومسلم.
     
[ 68 ]
الشفاعة العامة لأهل الموقف هي المقام المحمود
145- عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: «إن الناس يصيرون يوم القيامة جثياً كل أمة تتبع نبيها تقول: يا فلان,اشفع,يا فلان,اشفع,حتى تنتهي الشفاعة إلى النبي r فذلك يوم يبعثه الله المقام المحمود» أخرجه البخاري.
146- عن أبي سعيد الخدري t قال: قال رسول الله : «أنا سيد ولد آدم يوم القيامة ولا فخر، وبيدي لواء الحمد ولا فخر،وما من نبي يومئذ آدم وما سواه إلا تحت لوائي ,وأنا أول من تنشق عنه الأرض ولا فخر قال: فيفزع الناس ثلاث فزعات فيأتون آدم فيقولون: أنت أبونا فاشفع لنا إلى ربك فيقول: أنا أذنبت ذنباً فأهبطت به إلى الأرض ائتوا نوحاً فيقول: إني دعوت على أهل الأرض دعوة فأهلكوا ولكن اذهبوا إلى إبراهيم فيأتون إبراهيم فيقول: إني كذبت ثلاث كذبات,ثم قال رسول الله r: ما منها كذبة إلا ما حل بها عن دين الله ولكن ائتوا موسى فيأتون موسى فيقول: إني قد قتلت نفساً ولكن ائتوا عيسى فيقول: إني عُبدت من دون الله ولكن ائتوا محمداً r فيأتوني فأنطلق معهم»، قال ابن جدعان قال أنس: فكأني أنظر إلى رسول الله r قال: «فآخذ بحلقة باب الجنة فأقعقعها فيقال: من هذا؟ فيقال محمد فيفتحون لي ويرحبون فيقولون: مرحباً،فأخر ساجداً لله فيلهمني من الثناء والحمد فيقال لي ارفع رأسك وسل تعط واشفع تشفع وقل يسمع لقولك وهو المقام المحمود الذي قال الله فيه: عسى أن يبعثك ربك مقاماً محموداً [الإسراء: 79]»، قال سفيان: ليس عن أنس إلا هذه الكلمة: فآخذ بحلقة باب الجنة فأقعقعها... أخرجه الترمذي.
فيفزع الناس ثلاث فزعات: ذلك والله أعلم عندما تزفر النار ثلاث زفرات.
أقوال في المقام المحمود:
الأول: أنه الشفاعة العامة للناس يوم القيامة كما تقدم.
الثاني: إخراجه طائفة من النار.
شفاعات نبينا r يوم القيامة:
الأولى: وهي العامة لأهل الموقف ليعجل حسابهم ويراحوا من الهول.
الثانية: إدخال قوم الجنة بغير حساب.
الثالثة: في جماعة من أمته استوجبوا النار بذنوبهم حتى لا يدخلوها.
الرابعة: فيمن دخل النار من المذنبين من أمته حتى يخرجوا منها.
الخامسة: في زيادة الدرجات في الجنة لأهلها.
السادسة: شفاعته r لعمه أبي طالب للتخفيف عنه.
     
[ 69 ]
أسعد الناس بشفاعة النبي r
147- عن أبي هريرة t قال: قلت يا رسول الله, من أسعد الناس بشفاعتك يوم القيامة؟ فقال: «لقد ظننت يا أبا هريرة أن لا يسألني عن هذا الحديث أحد أولى منك لما رأيت من حرصك على الحديث, أسعد الناس بشفاعتي يوم القيامة: من قال لا إله إلا الله خالصاً من قبل نفسه» أخرجه البخاري.
     
[ 70 ]
العرض وتطاير الصحف ومن نوقش الحساب عُذب
حديث عائشة في البخاري وقد تقدم برقم: 131
148- روي عن رسول الله r: «أن الناس يُعرضون ثلاث عرضات يوم القيامة, فأما عرضتان: فجدال ومعاذير, وأما العرضة الثالثة: فتطاير الصحف, فالجدال لأهل الأهواء يجادلون لأنهم لا يعرفون ربهم فيظنون أنهم إذا جادلوه نجوا وقامت حجتهم والمعاذير لله تعالى يعتذر الكريم إلى آدم وإلى أنبيائه ويقيم حجته عندهم على الأعداء, ثم يبعثهم إلى النار, فإنه يجب أن يكون عذره عند أنبيائه وأوليائه ظاهراً حتى لا تأخذهم الحيرة»، ولذلك قيل عن رسول الله r: «لا أحد أحب إليه المدح من الله تعالى، ولا أحد أحب إليه العذر من الله, والعرضة الثالثة للمؤمنين وهو العرض الأكبر يخلو بهم فيعاتبهم في تلك الخلوات من يريد أن يعاتبهم حتى يذوق وبال الحياء ويرفض عرقاً بين يديه ويفيض العرق منهم على أقدامهم من شدة الحياء, ثم يغفر لهم ويرضى عنهم» حديث صحيح، أخرجه ا لترمذي الحكيم في الأصل السادس والثمانين.
فتخيل نفسك وأنت بين يدي ربك وفي يدك صحيفتك مخبرة بعملك لا تغادر بلية كتمتها ولا مخبأة أسررتها وأنت تقرأ ما فيها بلسان كليل منكسر والأهوال محدقة بك من بين يديك ومن خلفك فكم من بلية كنت نسيتها تذكرتها الآن وكم من سيئة أخفيتها ظهرت الآن وكم من عمل ظننت أنه سلم لك وخلص قد رُد عليك في ذلك الموقف وأُحبط وكان أملك فيه عظيماً فيا حسرة قلبك ويا أسفك على ما فرطت فيه من طاعة ربك. فأكثر من الطاعة لتعطى كتابك بيمينك فتكون من الفائزين وابتعد عن المعاصي حتى لا تعطى كتابك بشمالك فتكون من الخاسرين.
- ما يسأل عنه العبد وكيفية السؤال؟
قال تعالى: فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره [الزلزلة 7- 8].
149- عن أبي برزة الأسلمي t قال: قال رسول الله r: «لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيم أفناه؟ وعن جسده فيم أبلاه؟ وعن علمه ما عمل فيه؟ وعن ماله من أين اكتسبه؟ وفيم أنفقه؟» أخرجه الترمذي.
150- عن معاذ بن جبل t قال: قال رسول الله r: «لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع خصال: عن عمره فيم أفناه؟ وعن شبابه فيم أبلاه؟ وعن ماله من أين اكتسبه؟ وفيم أنفقه؟ وعن علمه ماذا عمل فيه؟» أخرجه الترمذي.
151- عن ابن عمر tما قال: سمعت رسول الله r يقول في النجوى: «يدنى المؤمن يوم القيامة حتى يضع عليه كنفه - أي يستره من الخلائق - فيقرره بذنوبه, فيقول هل تعرف؟ فيقول: رب أعرف, قال فيقول: إني سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم, قال: فيعطى صحيفة حسناته, وأما الكفار والمنافقون, فينادى بهم على رؤوس الخلائق هؤلاء الذين كذبوا على الله» أخرجه البخاري، وقال في آخره: هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين [هود: 18].
152- عن أبي ذر t قال: قال رسول الله r: «يؤتى بالرجل يوم القيامة فيقال: اعرضوا عليه صغار ذنوبه وتخبأ كبارها, فيقال له: عملت يوم كذا وكذا كذا وكذا ثلاث مرات, قال: وهو يقر ليس ينكر قال: وهو مشفق من الكبائر أن تجيىء قال: فإذا أراد الله به خيراً قال: أعطوه مكان كل سيئة حسنة, فيقول حين طمع: يا رب إن لي ذنوباً ما رأيتها ههنا, قال: فلقد رأيت رسول الله r ضحك حتى بدت نواجذه, ثم تلا: فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات أخرجه مسلم.
153- عن ابن مسعود t أنه قال: «ما ستر الله على عبد في الدنيا إلا ستر عليه في الآخرة» وهذا مأخوذ من حديث النجوى, ومن قوله عليه الصلاة والسلام: «لا يستر الله على عبد في الدنيا إلا ستره يوم القيامة»أخرجه مسلم.
154- عن أبي هريرة t: «من ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة» أخرجه مسلم، وروي: «من ستر على مسلم عورته, ستر الله عورته يوم القيامة».
     
[ 71 ]
الله تعالى يكلم العبد ليس بينه وبينه ترجمان
155- عن عدي بن حاتم t قال: قال رسول الله r: «ما منكم من أحد إلا سيكلمه الله ليس بينه وبينه ترجمان فينظر أيمن منه فلا يرى إلا ما قدم, وينظر أشأم منه فلا يرى إلا ما قدم وينظر بين يديه فلا يرى إلا النار تلقاء وجهه فاتقوا النار ولو بشق تمرة»، وزاد في رواية: «ولو بكلمة طيبة» أخرجه البخاري والترمذي.
فالعاقل من استعد لذلك اليوم فتزود بالعمل الصالح حيث لا ينفع درهم ولا دينار فمن ثقلت موازينه بالحسنات فهو في عيشة راضية ومن خفت موازينه فأمه هاوية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




ما  ينجى الناس من اهوال القيامه؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما ينجى الناس من اهوال القيامه؟؟؟؟؟؟؟؟   ما  ينجى الناس من اهوال القيامه؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 15, 2009 2:00 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما ينجى الناس من اهوال القيامه؟؟؟؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
خلود للنساء فقط :: ––––•(-• المنتدى الاسلامى •-)•––––-
انتقل الى: