خلود للنساء فقط
السلام عليكم عزيزتى الزائرة اتمنى لكى وقت ممتع معنا

فى منتديات خلود النسائية

الحرص على منفعة الاخرين  78161.imgcache
خلود للنساء فقط
السلام عليكم عزيزتى الزائرة اتمنى لكى وقت ممتع معنا

فى منتديات خلود النسائية

الحرص على منفعة الاخرين  78161.imgcache
خلود للنساء فقط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

خلود للنساء فقط


 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 الحرص على منفعة الاخرين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
غفرانك ربى
مشرفه المنتدى الاسلامى
مشرفه المنتدى الاسلامى
غفرانك ربى


الجنس الجنس : انثى عدد المساهمات : 2905
نقاط : 6908
نقاط التميز : 54
تاريخ التسجيل : 03/11/2009
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : اللهم اعنى على ذكره وشكره وحسن عبادته
المزاج المزاج : الحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات
اوسمه العضوة اوسمه العضوة : الحرص على منفعة الاخرين  1510
الحرص على منفعة الاخرين  9oooyt10

الحرص على منفعة الاخرين  Empty
مُساهمةموضوع: الحرص على منفعة الاخرين    الحرص على منفعة الاخرين  Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 10, 2010 11:44 am

الحرص على منفعة الاخريين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


نرى كثيرا من الطاقات المدفونة بين جوانح أصحابها،
ونلمس جوانب من الخير كامنة في نفوس أربابها،
ولكنها غير متعدية إلى الآخرين لا بنفع ولا إفادة.
وكم تكون الصورة محزنة حين تجد فقيها بصحبة جاهل لم يفده من فقهه،
وقارئا برفقة أميّ لم ينفعه بحسن تلاوته،
وعابدا بجوار فاسق ولم يتعد إليه شيء من صلاحه.
الدعوة نفسها نفع عام،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فحين دخل أبو ذر في الإسلام كان من
حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم معه أن قال له: (فهل أنت مبلغ عني قومك؛ لعل الله عز وجل أن ينفعهم بك، ويأجرك فيهم). (مسلم).
وكانت التربية الأولى لحديث الدخول في الإسلام تربية على الدعوة، والحرص على تعدي نفعه إلى الآخرين.
وكان خال لجابر بن عبد الله يرقي من العقرب، فقال: (يا رسول الله إنك نهيت عن الرقى، وإني أرقي من العقرب) وكأنه يستأذن في ذلك، فقال صلى الله عليه وسلم: (من استطاع أن ينفع أخاه فليفعل). (رواه أحمد ومسلم).
فالأصل في المسلم أنه يسعى لنفع الناس لا أنه يمنع النفع عنهم.
وتجد بعض النفوس أحيانا تمتنع عن الإقدام على أعمال لا تضرها، مع أن فيها نفعا لغيرها،اقتصارا على مصالحها الشخصية في حدود ذواتها واهتماماتها، وليس هذا من شأن المسلم، ولذلك عنف عمر بن الخطاب رضي الله عنه محمد بن مسلمة لما منع الضحاك بن مسلمة، فقال عمر: لم تمنع أخاك ما ينفعه، وهو لك نافع، تسقي به أولا وأخرا، وهو لا يضرك... والله ليَمُرَّنَّ به ولو على بطنك.
المصدر: الشبكة الاسلامية


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

المبادرة بتقديم النفع قبل طلبه
إن الأصل في المسلم أنه يسعى إلى تقديم الخدمة لمن يحتاجها، والنصيحة لمن يجهلها، والمنفعة إلى من هو أهل لها، بمبادرة منه وحرص من طرفه، ورسولنا صلى الله عليه وسلم كان يسعى إلى العباس ليقول له: (يا عم! ألا أحبوك؟ألا أنفعك؟ ألا أصلك؟...) وعلمّه صلاة التسبيح، وهكذا كان يعرض نفسه للنفع، ويعلم الناس النفع، وكان من وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي برزة حين جاءه يقول: يا رسول الله علمني شيئا ينفعني الله تبارك وتعالى به، قال له: (انظر ما يؤذي الناس فاعزله عن طريقهم).
المصدر: الشبكة الإسلامية




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



محبة الخير للآخرين كما يحبه لنفسه
وإذا ما تذكر المؤمن نعمة الله عليه بالهداية، وذاق حلاوة الإيمان ونعيم الطاعة، فلن يبخل بالكلمة الطيبة؛ ليستنقذ بها أناسا ما زالوا محرومين مما ذاق، ومحجوبين عما عرف، ولذلك ضرب صلى الله عليه وسلم مثلا بالأرض الطيبة التي قبلت الغيث فأنبتت، فقال: (فذلك مثل من فقه في دين الله عز وجل، ونفعه الله عز وجل بما بعثني به، ونفع به فعلم وعلمّ....).



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليترك فرصة ركوب غلام – كابن عباس – خلفه دون أن يزيده انتفاعا بما يربيه وينفعه ويملأ وقت الطريق، فقال له: (ألا أعلمك كلمات ينفعك الله بهن...احفظ الله يحفظك...) واصطبغ الصحابة رضي الله عنهم بهذا الخلق، وكان هذا شأن أبي هريرة مع أنس بن حكيم حيث قال له: (يا فتى! ألا أحدثك حديثا لعل الله أن ينفعك به؟.. إن أول ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة...).



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


الحرص على نفع الأقربين
ونفع الأقربين أكثر وجوبا وأعظم أجرا. قال أبو قلابة: وأي رجل أعظم أجرا من رجل ينفق على عيال صغار؛ يُعفّهم أو ينفعهم الله به، ويعينهم الله به ويغنيهم!...
وهذا الاهتمام بالأقارب كسب لقلوبهم، وصلة رحم، ورمز وفاء، وعنوان محبة، ودليل رحمة، خاصة حين يكون فيهم أطفال صغار،
يفتقدون الرعاية والحنان وأهم الحاجات البشرية.




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


إن أبواب النفع كثيرة،
أجملها رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله: (على كل مسلم صدقة" وضرب لها بعض الأمثلة بحسب القدرة: فيعمل بيديه، فينفع نفسه ويتصدق.. فيعين ذا الحاجة الملهوف... وإن لم يفعل المسلم شيئا من ذلك فليمسك عن الشر فإنه له صدقة).
وهذه أدنى مراتب النفع التي لا ينبغي لمؤمن أن ينزل عنها،
ولا يليق بداعية أن يقف عندها.




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




والجهاد أعلى مراتب النفع، والعزلة ادناها
قال أعرابي: يا رسول الله! أي الناس خير؟ قال: (رجل جاهد بنفسه وماله، ورجل في شعب من الشعاب، يعبد ربه، ويدع الناس من شره).
فالذي جاهد نفع الناس بتضحيته بروحه، وجوده بماله،
لحمايتهم ولصد عدوهم، وهذا أكبر الخير، والناس يتفاوتون في الخير ما بين منزلة المجاهد ومنزلة المعتزل الكاف لشره عن الناس.




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


وتعظم المسؤولية ويثقل العبء على من تولى أمر بضعة من المسلمين؛
لأنه أقدر على دفع الضر أو جلب النفع بما أوتي من سلطان الإمرة وحق الطاعة،

وفي ذلك يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (..فمن ولي شيئا من أمة محمد صلى الله عليه وسلم فاستطاع أن يضر فيه أحدا، أو ينفع فيه أحدا فليقبل من محسنهم، ويتجاوز عن مسيئهم).
بحيث يبقى أمره يدور بين تكريم محسنهم،
والعفو عن مسئيهم، أي بين تقديم نفع، أو دفع أذى؛لأن بعض أهل الإمرة كثيرا ما يجورون وهم لا يشعرون، فإذا ما وضعوا نُصب أعينهم مهمة جلب المنفعة ودرء الأذى عصموا أنفسهم من الزلل – بإذن الله -.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحرص على منفعة الاخرين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
خلود للنساء فقط :: ––––•(-• المنتدى الاسلامى •-)•––––-
انتقل الى: