خلود للنساء فقط
السلام عليكم عزيزتى الزائرة اتمنى لكى وقت ممتع معنا

فى منتديات خلود النسائية

دراسة جديدة 78161.imgcache
خلود للنساء فقط
السلام عليكم عزيزتى الزائرة اتمنى لكى وقت ممتع معنا

فى منتديات خلود النسائية

دراسة جديدة 78161.imgcache
خلود للنساء فقط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

خلود للنساء فقط


 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 دراسة جديدة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أمتك
مشرفه قسم الافكار الدعوية
أمتك


الجنس الجنس : انثى عدد المساهمات : 217
نقاط : 352
نقاط التميز : 3
تاريخ التسجيل : 23/09/2009
العمر : 39
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : داعية الى الله
المزاج المزاج : الحمد لله

دراسة جديدة Empty
مُساهمةموضوع: دراسة جديدة   دراسة جديدة Icon_minitimeالأحد سبتمبر 27, 2009 11:50 am

دراسة جديدة تناقش تطور تيار السلفية الجهادية في الأردن وترصد حالته بعد مقتل أبو مصعب الزرقاوي
13-9-2009

ينتقد الباحثان ضعف تركيز الدولة على بناء مقاربة "تنويرية" فقهية وفكرية عامة، وعجزها عن فتح المجال لصعود رموز فكرية وفقهية معتدلة، تمتلك مصداقية وشعبية، وتقدم خطاباً يدفع نحو فهم معتدل للإسلام، بدلاً من ذلك اتكأت الدولة على التيار السلفي التقليدي، الذي وإن اختلف مع الخطاب السياسي للجهاديين وحاربه، إلاّ أنه يقف على الأرضية المعرفية الأيديولوجية نفسها في المفاهيم الدينية والاجتماعية، ويعود إلى المرجعيات التاريخية نفسها
بقلم المحرر
خلال العشر سنوات الأخيرة، شهدت مناطق متعددة من العالم صعوداً ملحوظاً للجماعات السلفية الجهادية التي تدور مع أفكار القاعدة وحركتها. لم تكن الساحة الأردنية استثناءً من ذلك، بل مثّل هذا التيار تحدّياً أمنياً داخلياً وخارجياً جدّياً.


وبالرغم من قدرة الأجهزة الأمنية الأردنية على إحباط عدد كبير من عمليات تيار السلفية الجهادية، واختراقه ومحاكمة المئات من أفراده، إلاّ أنه تمكن، في المقابل، من القيام بعمليات لم يشهد الأردن لها مثيلاً من قبل، كما حدث مع تفجيرات عام (9-11-2005).


وإذا كان أبو مصعب الزرقاوي الأردني (زعيم القاعدة السابق في العراق) مثّل ظاهرة "فوق أردنية"، وزعيماً قوياً داخل القاعدة، فإنّ هنالك أسماء أخرى لا تقل في دورها عالمياً عن الزرقاوي، لكن على صعيد التنظير الفكري، مثل أبو قتادة الفلسطيني وأبو محمد المقدسي. هذا "الحضور الأردني" على صعيد التنظير والحركة للقاعدة يدفع إلى سؤال حيوي عن حالة التنظيم داخل الأردن، ومدى انتشاره الاجتماعي، وأفكاره، وتحديداً بعد مقتل زعيمه الزرقاوي في العراق (في العام 2006)؟..


في هذا السياق يأتي كتاب "السلفية الجهادية في الأردن بعد مقتل الزرقاوي: مقاربة الهوية وأزمة القيادة وضبابية الرؤية"، الصادر عن مؤسسة فريدريش إيبرت (حزيران 2009)، وقد اشترك فيه كلٌّ من الباحثين محمد أبو رمان والأستاذ حسن أبو هنية.


يتناول الكتاب جملة من القضايا الأساسية المتعلقة بنشأة وتكوين السلفية الجهادية في الأردن ويدرس المراحل التي مرّت بها والظروف التي ساهمت في صعودها، من خلال مقاربة تكاملية تأخذ بعين الاعتبار الأبعاد التاريخية والأيديولوجية والسياسية والاجتماعية محليا وإقليميا ودوليا.


يذهب الباحثان إلى أن البداية الحقيقية للسلفية الجهادية الأردنية تبلورت خلال عقد التِّسعينيات من القرن المنصرم، فقد ساهمت جملةً من التَّحولات العميقة دوليًّا وإقليميًّا ومحليًّا، في بلورة السَّلفية الجهاديَّة الأردنيَّة، فقد انسحب السّوفييت من أفغانستان عام 1989م، ثم بدأت الإمبراطوريّة السوفييتية بالانهيار، وتفككت دول المنظومة الاشتراكيّة، وانتهت الحرب العراقيّة الإيرانيّة عام 1988م، فاجتاحت القوات العراقيّة دولة الكويت عام 1990م، ودخل الأردن في أزمةٍ اقتصاديّة خانقةٍ عام 1989م.


أسفرت هذه التَّحولات عن تغير المشهد الدَّولي والإقليميّ والمحليّ، فقد آذنت بانتهاء الحرب الباردة والنظام ثنائي القطبيّة، لتنفرد الولايات المتّحدة بنظامٍ عالميٍّ جديد أُحادي القطبيّة تبلور عقب تدخُّل الولايات المتّحدة لإخراج العراق من الكويت، مع حرب الخليج الثّانية 1991م، في الوقت الذي كان الأردن قد أعلن عن عودة الحياة الديمقراطيّة والتَّعددية وإلغاء الأحكام العرفيّة، والبدء في برنامج التَّصحيح الهيكلي بإشراف البنك الدّولي.


وقد كشفت نتائج الانتخابات النِّيابية الأولى عقب الانفتاح والتَّحول الدِّيمقراطي (1989) عن قوةِ الحركة الإسلاميَّة ومدى نفوذها وحُسن تنظيمها، إلا أنها كشفت في نفس الوقت عن بروز السَّلفية الجهاديَّة في الدَّاخل بعد عودة "الأفغان الأردنيّون" الذين شاركوا في الجهاد الأفغانيّ، والذين أحسوا بالزَّهو والقوَّة كمنتصرين، وتعززت السلفية الجهادية بعودة أكثر من 300 ألف مواطن أردني من الكويت ودول الخليج عقب حرب الخليج الثانية 1991م، كان من بينهم عدد من الذين تشبَّعوا بالأيديولوجيَّة السلفيَّة الجهادية.


يعتبر الباحثان أن أزمة الخليج الثانية شكلت منعطفًا حاسمًا في تبلور السَّلفية الجهاديّة في الأردن، فقد شهد عام 1989م تبنّي أبو مصعب الزرقاوي أيديولوجيا سلفيّة جهاديّة، خلال فترةٍ وجيزةٍ وسرعان ما انتقل الزَّرقاوي من شخصٍ مغمورٍ في مدينة الزرقاء، طبعت حياته حالةٌ من عدم الاستقرار، وتنقَّل بين عددٍ من الوظائف.


ثم قرَّر الزرقاوي، بعد فترةٍ وجيزةٍ من الالتزام الدِّيني، الذهاب إلى أفغانستان للمشاركة في الجهاد الأفغاني، عن طريق بيشاور في أفغانستان، وقد غادر برفقة عددٍ من أصدقائه، واستقر في مدينة بيشاور، التي تعتبر القاعدة الخلفيّة للمجاهدين العرب والأفغان، ويوجد فيها "بيت الأنصار" الذي يتبع تنظيم القاعدة بزعامة بن لادن، وكذلك "مكتب الخدمات" الذي يتبع عبد الله عزام، وهي عبارة عن محطّات أولى لاستقبال المتطوعين.


يحتوي الكتاب على معلومات وفيرة تبين العلاقات المعقدة التي نسجت بين السلفية الجهادية الأردنية والتيارات السلفية الجهادية العالمية، وذلك من خلال ثلاثة شخصيات أردنية كان لها الأثر الأكبر في بيان هوية التيار ورسم إستراتيجيته العملية وهم: أبو قتادة الفلسطيني، وأبو محمد المقدسي، وأبو مصعب الزرقاوي.


يبين الكتاب كيف ساهمت تسارع الأحداث بدءًا من انسحاب السوفييت من أفغانستان، واشتعال الحرب الأهليّة بين فصائل المجاهدين، وانتهاء بحرب الخليج الثانية، وبداية ملاحقة الأفغان العرب في بيشاور، على تبلور خياراتٍ مختلفة لدى هذه الشخصيات.


فقد اختار أبو قتادة الفلسطيني اللُّجوء إلى بريطانيا، واختار المقدسي الاستقرار في الأردن، أما الزرقاوي فقد اختار المشاركة في الموجة الثانية من معارك الحرب الأهليّة بين فصائل الجهاد الأفغاني، وكانت هذه الفترة قد شهدت عودة أعداد من المقاتلين الأردنيّين من أفغانستان، والذين انخرطوا في عددٍ من التّنظيمات الجهادية كجيش محمد، والأفغان الأردنيون.


يعتبر الباحثان أن تنظيم "بيعة الإمام"، وهو ثمرة التقاء الزرقاوي بالمقدسي، البداية الفعلية للسلفية الجهادية الأردنية، فقد نشط الاثنان معًا في نشر السّلفية الجهادية، حيث تكاملت الخبرة النّظرية للمقدسي بالخبرة العمليّة للزَّرقاوي، خلال فترةٍ وجيزةٍ عملا على استقطاب عددٍ من الأتباع، وكانوا يطلقون على أنفسهم اسم "الموحدين"، أو جماعة "التَّوحيد".


نجحت الأجهزة الأمنيّة الأردنية بتفكيك التنظيم وتقديمه للمحاكمة، إلا أن مسارات التشكل السلفي الجهادي أخذت منعطفًا آخر في عملها أكثر صلابةً وأشد خطورة خلال وجودها في السجن، وبدأت مرحلة جديدة.


تتميز هذه المرحلة التي تبلورت في مجتمع السجن بخصوصية شديدة لدى السلفية الجهادية، إذ يعتبر السجن بالنسبة لها مدرسةً يتم من خلالها اختبار صلابة وصبر الإنسان، فالسجن محطة اختبار وابتلاء للمؤمن، وامتحان لعقيدته ودينه.


ويبدو أن مجتمع السِّجن عمل على تعميق قناعة أعضاء التّنظيم بأيديولوجيتهم السلفيّة الجهاديّة، فعملوا على تقوية الرّوابط التّنظيمية والشّخصية، وعلى الرغم من وجود إسلاميّين آخرين من تنظيمات إسلاميّة مختلفة في مجتمع السجن، كبعض أعضاء "حزب التحرير"، وجماعة "الأفغان الأردنيون"، وتنظيم "التجديد الإسلامي"، إلا أن تنظيم "بيعة الإمام" بزعامة المقدسي والزَّرقاوي، استطاع أن يفرض نفسه بقوة في هذا المجتمع المصغّر.


يشير الباحثان إلى أهمية مرحلة السّجن في مسار السّلفية الجهادية في الأردن، فقد أصبحت تعلن عن أيديولوجيتها الصّارمة بشكلٍ صريحٍ دون خوف أو حساب، وأصبحت مفاهيم كفر الدّولة وشرك المجالس النيابية، وردة الأنظمة، والحاكمية، والطاغوت، والولاء والبراء، وغيرها شائعةً ومعروفةً، وشكلت المحاكمات العلنيّة فرصةً للانتشار والتوسع، ولعلّ مجتمع السّجن وفّر وقتًا ومساحة واسعةً للدّعوة والكتابة والتّأليف والتجنيد.


وفي الوقت الذي كانت فيه جماعة بيعة الإمام في السجن، كانت الجهادية السلفية تنشط في بثِّ دعوتها وتجنيد أعضائها، وتعمل على توسيع قطاف عملها، وبدأت تظهر مجاميع سلفيّة جهادية، ومن أبرزها حركة "الإصلاح والتحدي" التي ظهرت عام 1997م، واتهم أبو قتادة الفلسطيني بقيادتها من مقرّه في لندن، ، وفككت الأجهزة الأمنيّة جماعةً من السلفية الجهادية في "البقعة" في أيلول 1998م.


كان التواصل بين السلفية والجهادية العالميّة الأردنية يتم بسهولة ويسر، كما كانت الأموال تصل من جهاديي أوروبا.


وعلى الرغم من استفادة السلفية الجهادية من مرحلة السجن، واستغلالها نظريًّا وعمليًّا، إلا أنها أفرزت بداية الخلاف بين الزّرقاوي والمقدسي، فقد تبلورت خيارات كلٍّ منهما بشكلٍ مختلفٍ، إذ آثر المقدسي إتباع إستراتيجية بعيدة المدى تقوم على نشر الأيديولوجيا السلفية الجهادية، والتّمسك بالبقاء في الأردن، والعمل على نشر الدعوة دون الدخول في صداماتٍ مسلحة مع النِّظام، وعدم تفريغ البلد للالتحاق في جبهاتٍ جهاديّة في الخارج.


يحلل الباحثان الخطاب السلفي الجهادي الأردني، من خلال تناول أبرز مفاهيمه النظرية والفلسفية واستراتيجياته العملية، كما يكشفان عن طبيعة الصراعات التي عصفت بالتيار عقب مقتل الزرقاوي، ويتتبعان أبرز المحطات التي مر بها التيار منذ تأسيسه وصولا إلى مرحلة الازدهار والانتشار وصولا إلى ذروة أعماله العنفية التي تمثلت بتفجيرات الفنادق في عمان في تشرين الثاني 2005، التي شكلت، بحسب الباحثان، بداية تراجع التيار ونفوذه في الأردن ومؤشرا على تراجع شعبيته نسبيا.


على صعيد المقاربة الرسمية الأردنية في مواجهة السلفية الجهادية، يقدّم الباحثان رؤية نقدية في طبيعة التعامل مع الظاهرة من قبل الدولة، والتي أولت الجانب الأمني أهمية أكبر، فبحسب الباحثان، تطوّرت إستراتيجية الدولة في مواجهة صعود الحركة السلفية الجهادية خلال أكثر من عقد ونصف من الملاحقة والمتابعة، إلا أن الغالب على هذه الإستراتيجية هو "الطابع الأمني"، الذي يعتمد على قدرات الأجهزة الأمنية على اختراق المجموعات وملاحقتها ورصدها، دون الالتفات بصورة كافية إلى العامل "الوقائي"؛ أي الحدّ من الشروط والأسباب والعوامل البيئية المختلفة المحفّزة على صعود هذا التيار ونشاطاته.


فقد شهدت مرحلة ما بعد "تفجيرات عمان" محاولة للتركيز على الشِق الثقافي والإعلامي من خلال "رسالة عمان" أولاً ثم الندوات الفكرية والمؤتمرات التي تنبه إلى خطورة التطرف و"الإرهاب" إلا أنه غلب على هذه الأنشطة والفعاليات الجانب الدعائي والشعاراتي بعيداً عن محاولة وضع استراتيجية منهجية ملموسة لتطوير الحياة الثقافية والوعي الديني.


والأهم من ذلك، أنّ استراتيجيات الدولة قفزت على جانب حيوي في مواجهة صعود هذه التيارات، والمقصود به عملية الإصلاح السياسي، الذي يتيح قدراً من الحريات العامة والنشاطات الشرعية المعلنة، وقنوات التعبير عن المواقف والرأي، وذلك للحد من نزوع التوجه نحو العمل السري أو المسلّح في التغيير.


وتجدر الإشارة هنا إلى أنّ الإستراتيجية الأمنية، في مواجهة التيار، مرت بثلاث مراحل رئيسة، منذ عقد التسعينيات إلى بداية الألفية الجديدة، ثم مع أحداث الحادي عشر من أيلول إلى تفجيرات عمان، والتي شهدت نقلة نوعية واضحة في الوسائل والأدوات وخطوط المواجهة.


ولأنّ معالجة الشروط والأسباب التي تمثل بيئة حاضنة للسلفية الجهادية، سياسياً واقتصادياً، تتطلب جهوداً على المدى البعيد، ترتبط بالتنمية الاقتصادية والإصلاح السياسي، فإنّ المقاربة التي يدعو لها الكاتبان لمواجهة السلفية الجهادية هي الانتقال من الاعتماد الكامل على المنظور الأمني إلى تعزيز حضور التيار الإسلامي الإصلاحي القانوني، الذي يتنبى الديمقراطية والقيم المدنية في السياسة والمجتمع.


إذ ينتقد الباحثان ضعف تركيز الدولة على بناء مقاربة "تنويرية" فقهية وفكرية عامة، وعجزها عن فتح المجال لصعود رموز فكرية وفقهية معتدلة، تمتلك مصداقية وشعبية، وتقدم خطاباً يدفع نحو فهم معتدل للإسلام، بدلاً من ذلك اتكأت الدولة على التيار السلفي التقليدي، الذي وإن اختلف مع الخطاب السياسي للجهاديين وحاربه، إلاّ أنه يقف على الأرضية المعرفية الأيديولوجية نفسها في المفاهيم الدينية والاجتماعية، ويعود إلى المرجعيات التاريخية نفسها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
·-> ام خلود <-·
المدير العام
·-> ام خلود <-·


الجنس الجنس : انثى عدد المساهمات : 2277
نقاط : 4551
نقاط التميز : 18
تاريخ التسجيل : 14/07/2009
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : اختكم فى الله
المزاج المزاج : الحمد لله على كل حال
اوسمه العضوة اوسمه العضوة : احبكم اخواتى فى الله


دراسة جديدة Empty
مُساهمةموضوع: رد: دراسة جديدة   دراسة جديدة Icon_minitimeالأحد سبتمبر 27, 2009 2:06 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://khlod-eleslamy.ahlamontada.com
أمتك
مشرفه قسم الافكار الدعوية
أمتك


الجنس الجنس : انثى عدد المساهمات : 217
نقاط : 352
نقاط التميز : 3
تاريخ التسجيل : 23/09/2009
العمر : 39
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : داعية الى الله
المزاج المزاج : الحمد لله

دراسة جديدة Empty
مُساهمةموضوع: رد: دراسة جديدة   دراسة جديدة Icon_minitimeالأحد سبتمبر 27, 2009 4:20 pm

_( 1:::
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دراسة جديدة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دراسة طريفة:ثلاث سنوات هو العمر الإفتراضى للحب بين الأزواج !!!!!!!
» وســـmmsـــــائط من تصميمى جديدة لا تفوتكم
» طرق وافكار جديدة لتقديم الفاكهة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
خلود للنساء فقط :: •·.·´¯`·.·• الافكار الدعوية •·.·´¯`·.·•-
انتقل الى: